“إن البداوة تصنع بتقاليدها، وعقائدها، وكل سلوكها، شعوراً حربياً... شعوراً يجعل الحرب حالة نفسية دائمة. أما الحضارة فإنها تصنع شعوراً مضاداً للحرب. وسوف يظل هذا الشعور المضاد للحرب، يتراكم ويتراكم، حتى تصبح الحرب شيئاً لا يُستطاع فى أى مجتمع متحضر.”
“إن كل شىء أنت ضده يمنعك من الشعور بالوفرة, كل شىء !! اتخذ قراراً بأن تجعل حياتك تسير بأسلوب إيجابى لا بأسلوب سلبى.فأن كنت على سبيل المثال ضد الإرهاب و الحرب, فسوف تصبح جزءاً منالمشكلة وسوف تصبح جندياً آخر يحارب من أجل مايؤمن به, فالقتاليسبب دائماً الضعف و يتسبب فى مزيد من الندرة فى حياتك. لذا بدلاً من أن تكون ضد الإرهاب و الحرب, حاول أن تكون من أنصار السلامحيث إنك بمجرد أن تكون من أنصار السلام سوف تبدأ فى توجيه أفكارك,وبالتالى أفعالك فى هذا الاتجاه, وسوف تصبح صانع سلام بكل بساطةعن طريق عدم وقوفك ضد أى شىء. !!!إنه بمجرد أن تركز على شىء تفضله فسوف يزداد ذلك الشىء في حياتك.إن أى شىء ترغب في أن تكون ضده يضعك تماماً في حالة حرب.”
“أتعس القلوب وأشقاها، أرقّها حسًّا وأرهفها شعوراً.”
“الحب سيد المعاني ، أقلها حروفاً ، وأعمقها شعوراً ، وأكثرها حيرة”
“إن اليوم الذي يمتلئ فيه الحكيم شعوراً بحكمته,هو أقرب الأيام إلي ساعة إنكشاف الرداء عن حمقه المضحك”
“الخطوة الأولى حين تواجه شعوراً سلبياً هى : تعلم الدرس الذى يحاول عقلك إخبارك به”