“من المؤسف أن ينقطع إنسان عن دراسته العليا، لأنه سيظلّ يشعر بذلك النقص طوال حياته.. ومن ناحية أخرى، لم تعد تفيد الشهادات اليوم في شيء حسب قوله، وهو يرى حوله شباباً بشهادات عليا عاطلين عن العمل، وآخرين جهلة يتنقًّلون في سيًّارات مرسيدس ويسكنون فيلّات فخمة.. ليس هذا زمناً للعلم.. إنّه زمن الشًّطارة.. فكيف يمكن أن تقنع اليوم صديقك أو حتًّى تلميذك بالتفاني في المعرفة؟ ..لقد اختلّت المقاييس نهائياً”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “من المؤسف أن ينقطع إنسان عن دراسته العليا، لأنه … - Image 1

Similar quotes

“كانت هناك أخطاء كبرى ترتكب عن حسن نيّة. فلقد بدأت التغيّرات بالمصانع، والقرى الفلاحية والمباني والمنشآت الضخمة، وترك الإنسان إلى الأخير.فكيف يمكن لإنسان فارغ، وغارق في مشكلات يوميّة تافهة، ذي عقليّة متخلّفة عن العالم بعشرات السنين، أن يبني وطناً، أو يقوم بأيّة ثورة صناعيّة أو زراعيّة، أو أيّة ثورة أخرى؟لقد بدأت كلّ الثورات الصناعيّة في العالم من الإنسان نفسه، ولذا أصبح اليابان ( ياباناً ) وأصبحت أوروبا ما هي عليه اليوم.وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمّون الجدران ثورة. ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك، ويسمّون هذا ثورة. الثورة عندما لا نكون في حاجة إلى أن نستورد حتًّى أكلنا من الخارج.. الثورة عندما يصل المواطن إلى مستوى الآلة التي يسيّرها”


“الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه . إنّه يكمن في نظرتناللأشياء . بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد... ولا أحد يدري بذلك”


“كانت هناك أخطاء كبرى ترتكب عن حسن نية . فلقد بدأت التغيرات بالمصانع ,والقرى الفلاحية والمبانى والمنشآت الضخمة ,وترك الإنسان إلى الأخير .فكيف يمكن لأإنسان بئس فارغ , وغارق فى مشكلات يومية تافهة , ذى عقلية متخلفة عن العالم بعشرات السنين , أن يبنى وطناً ,أو يقوم بأى ثورة صناعية أو زراعية , أو أية ثورة أخرى ؟لقد بدأت كل الثورات الصناعية فى العالم من الإنسان نفسه ,ولذلك أصبح اليابان ( ياباناً ) وأصبحت أوروبا ماهى عليه اليوم .وحدهم العرب راحوا يبنون المبانى ويسمون الجدران ثورة ,ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك , ويسمون هذا ثورة ..”


“من الأفضل أن تحبي رجلا في حياته امرأة على أن تحبي رجلا في حياته قضية ، فقد تنجحين في امتلاك الأول ولكن الثاني لن يكون لك لأنه لا يمتلك نفسه..”


“الحب ليس سوى حالة ارتياب؛ فكيف لك أن تكون على يقين من إحساس مبني أصلًا على فوضى الحواس، وعلى حالة متبادلة من سوء الفهم يتوقع فيها كل واحد أنه يعرف عن الآخر ما يكفي ليحبه. في الواقع هو لا يعرف عنه أكثر مما أراد له الحب أن يعرف، ولا يرى منه أكثر مما حدث أن أحب في حب سابق. ولذا نكتشف في نهاية كل حب أننا في البدء كنا نحب شخصًا آخر!”


“لو تدري لذة أن تمشي في شارع مرفوع الرأس ، أن تقابل أيّ شخص بسيط أو هام جداً، دون أن تشعر بالخجل.هناك من لا يستطيع اليوم أن يمشي خطوتين على قدميه في الشارع ، بعدما كانت كلّ الشوارع محجوزة له . وكان يعبرها في موكب من السيارات الرسمية”