“ينتهز الواعظ الفرصة,فيهتف بالناس قائلاً:إنكم أذنبتم أمام الله فحق عليكم البلاء من عنده,والواعظ بذلك يرفع مسؤولية الظلم الإجتماعي عن عاتق الظالمين,ويضعها على عاتق المظلومين أنفسهم,فيأخذون بالإستغفار وطلب التوبة,إن مشكلة الوعاظ عندنا,أنهم يأخذون جانب الحاكم ويحاربون المحكوم,فنجدهم يعترفون بنقائص الطبيعة البشرية حين يستعرضون أعمال الحكام,فإذا ظلم الحاكم رعيته وألقى بها في مهاوي السوء قالوا:إنه إجتهد فأخطأ,وكل إنسان يخطىء,والعصمة لله وحده.”
“إن مُشكلة الوعاظ عندنا أنهم يأخذون جانب الحاكم ويحاربون المحكوم فتجدهم يعترفون بنقائص الطبيعه البشريه حين يستعرضون أعمال الحكام فإذا ظلم الحاكم رعيته أو ألقى بها فى مهاوى السوء ، قالوا:إنه اجتهد فأخطأ ، وكل انسان يُخطىء والعصمة لله وحده .أما حين يستعرضون أعمال المحكومين فتراهم يرعدون ويزمجرون وينذرونهم بعقاب الله الذى لا مرد له ، وينسبون اليهم سبب كل بلاء ينزل بهم.”
“ان مشكلة الوعاظ عندنا انهم يأخذون جانب الحاكم ويحاربون المحكوم فتجدهم يعترفون بنقائص الطبيعة البشرية حين يستعرضون اعمال الحكام فاذا ظلم الحاكم او القى بها في مهاوي السوء قالوا انه اجتهد فاخطأ وكل انسان يخطئ والعصمة لله وحده اما حين يستعرضون اعمال المحكومين فتراهم يرعدون ويزمجرون وينذرونهم بعقاب الله الذي لا مرد له وينسبون اليهم سبب كل بلاء ينزل بهم .”
“ومعرفش ليه تنحت للدنيا كدهفجأة لقيتني مسكون بالملللا عندي رغبة ف البكاولا في الكلامولا عايز أنامولاحتى بسأل : إيه ؟ دا ليه ؟وآخرتها ايه ؟وإيه العمل ؟واخاف أقول لأي حدأحسن يقوم يقلبها جدحد صاحبي ينزعجيمد ايده جوا قلبه من باب الكرمعشان يشاركني الألمأو يستلفلي م اللئيم حبة أملحالة كدهلا معاها ينفع كلمتين ولا غنوتينولا لقطة من ألبوم صور”
“سايبة الجراح ليه تهدني ..إيه فيكي تاني يشدني ..ده أنا اللي حبي عززكوإنتي اللي عشقك ذلني ..لسه يا حلوة بتسألي ..؟!بتحبني ..نفسي اشتريشبرين في حضنك وارتوي ..فكرك مسافرأغتني ..خدي اللي حيلتيالهدمتين والقرشينات ...بس استري عرض البنات ...لو حسنا علي دمنافي قلوبنا مات ...لو بكرة فات ...وإحنا بياكلنا السكات ...كل الأماني الممكنة ...تبقي يا دوبكدمعتين ..فوق صورة باهتة ملونة ..”
“كان نفسي أقول غنوتيناعمة رومانسيةطلع الكلام ناشفكاشف هموم فيَّالا القلب نفس القلبولا الحياة هيَّ”
“غالبية الحكام، وربما كلهم، كان الواحد منهم يعاني دوما من شعوره الضاغط الطاغي على نفسه، بأنه تولّى الأمر عن غير استحقاق فعلي. ومع طول ضغط هذا الشعور وطغيانه في نفس الحاكم، يتولّد عنده الإحساس باحتقار الذات. فإذا خلا هذا الحاكم أو ذاك، بنفسه، وغاص عميقا داخل ذاته .. فما ثمّ إلا أمران يؤرقانه: كيف يحافظ على عرشه من الطامعين فيه، وكيف يتخفف من طغيان شعوره باحتقار الذات .. شعوره غير المعلن بالطبع.وكان سبيل الحكام لدفع الأمرين المؤرقين، غالبا، كالتالي: قطع الطريق على الطامعين في العرش، بقطع دابرهم! والتخفف من احتقار الذات، بتقريب الكبراء الحقراء .. فكلما احتقر الحاكم حاشيته المقربين، وكلما بالغو في تبجيله وإعلائه بمداهنتهم إياه، خفّ عنده ذلك الإحساس باحتقاره لذاته.”