“وجه الشبه بين الجنة والحقيقة أن الطريق المؤدية إلى كليهما تَمُرُّ على الجحيم”
“أين أنا على الطريق والحقيقة لا تزال بعيدة عني ، أنا من يصبو إلى نورها بشوق جاذب بذمامي؟ أين أنا على الطريق ووجداني لا يزال عطشان إلى أن يتكامل فأكون إنسانا حقا ، وكفاي ممدودتان للعطايا ، وتوبتي لا تزال متضرعة على عتبات الجمال؟”
“الالم مدرسه العظماء وهو الطريق المؤدية إلى الحكمه وكلما زدات الطرقات وعورة كلما كانت نهايتها اجمل”
“خيالي ليس كخيالك ، غير أن كليهما قادرين على الإبهار .”
“قبل أن نبني متحفاً علينا أن نصلح الطريق المؤدية إليه وقبل أن نبني مكتبة علينا أن نوفر الكهرباء التي ستضيئها وقبل أن نبني داراً للأوبرا علينا أن نبني دُوراً لأفراد المجتمع”
“الأنظمة المجرمة لم ينشئها أُناس مجرمون وإنما أُناس متحمسون ومُقتنعون بأنهم وجدوا الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الجنة. فأخذوا يدافعون ببسالة عن هذا الطريق، ومن أجل هذا قاموا بإعدام الكثيرين. ثم، فيما بعد، أصبح جليّاً وواضحاً أكثر من النهار، أن الجنة ليست موجودة وأن المتحمسين كانوا إذاً مجرد سفّاحين.”