“كام اشتغلت يا نيل في نحت الصخورمليون بئونه و الف مليون هاــــتوريا نيل أنا ابن حلال و من خلفتــــــكو ليه صعيبه علي بس الأمــــــــور”
“عارفه ليه واخد عليكي ضره !! لإني حبيتها .. أيوه حبيتها .. ببقي معاكي دايماً بس مش ناسيها .. أيوه مش ناسيها .. كرهتك كرهتك و بهرب منك ليها .. كل كلمه منك حق بس لأ لأ لأ .. ساعات أرجع أحبك لما بتعملي زيها .. بقول إتعلمت منها و راح منها غلها .. بس بعدها بترجع زي الأول و أنا أقول إزاي بسرعه قدرت !! .. ليه دايماً طبعك غالب !! .. و واخداها ع إنها مغلوب و غالب !! بس عارفه!! أنا كرهتها هي كمان .. لإن كل كلمه منها كدب × كدب و بترضيني و بس .. إنتو الإتنين زي بعض .. نسيت إنكو صحاب و جيران فـ عماره واحده .. عماره الحياه .. بس خلاص هسيبكو لبعض .. هعزل منها .. قريب .. شكري و تقديري لكي يا حقيقه .. و تحياتي لكي يا خيال .. سلام”
“شمس الأصيل دهبّت خوص النخيل يا نيلتحفة ومتصورةفي صفحتك يا جميللوالناي على الشط غنىوالقدود بتميلعلى هبوب الهوالما يمر عليل***يا نيل أنا واللي احبهنشبهك بصفاكلانت ورقت قلوبنالما رق هواكوصفونا في المحبةهو هو صفاكما لناش لا احنا ولا انتفي الحلاوة مثيل***انا وحبيبي يا نيلنلنا أمانينامطرح ما يرسى الهوىترسى مراسيناوالليل إذا طال وزادتقصر لياليناواللي ضناه الهوىباكي وليله طويل***اناحبيبي يا نيل غيبين عن الوجدانيطلع علينا القمرويغيب كأنه ما كانبايتين حوالينا نسمعضحكة الكروانعلى سواقي بتنعيع اللي حظه قليليا نيل”
“شمس الأصيل و النبى ما تذهبى خوص النخيلو يا ناى على الشط ابكى و النائحات بتميلسواد و ضلمة و عتمة على صفحتك يا نيل و اللى عايز يرتوى يرجع مريض و عليل د. لطفى السيد إبراهيم المستشار فى الأمم المتحدة فى إحدى قصائدة عن تلوث النيل”
“أمة رغاوي بس أحزانها حديدمَلوِي و متزخرف كأبواب القصورو الموت يهاتي مشغّلينه مسحراتييلف ف كل الشهورمش بس شهر الصومإصحوا بقى من النومأو نامي نامي للأبد يا عيونيا أمة ساكن فيها لكن بيها أنا مسكونأمرك و أمري يهونما أنا في النهاية نملة و انتي رغوة الصابون”
“يا رب أنا وحش ، يا رب احميني مني ، متسيبنيش معايا لوحدنا ، خليك دايما معايا يا رب ، عشان تفكّرني كام مرة أنا ضحكت فيها عليّا ، و إني دايما بندم .. و مش بندم”