“يقول الإمام ابن تيمية :"فمهما تجدد فى العرف فاعتبره، و مهما سقط فالغه، و لا تجمد على المنقول فى الكتب طول عمرك، بل إذا جاءك رجل من غير إقليمك يستفتيك، فلا تجره على عرف بلدك سله عن عرف بلده، فأجره عليه، و افته به دون عرف بلدك و المذكور فى كتبك”
“و من أفتى الناس بمجرد المنقول من الكتب على اختلاف عرفهم و عوائدهم و أزمنتهم و أمكنتهم و قرائن أحوالهم فقد ضل و أضل ،،،ابن تيمية”
“فى عملك عبادة وشرف و كرامة و عزة صونها ليديمها الله عليك نعمة . من حقك أن تعبر عن نفسك وتعترض وليس من حقك تعطيل مصالح الناس و تعريض حياتهم للأذى ، إنتبه أن لا تساهم فى تفاقم أوضاع بلدك الإقتصادية و تساعد على تفكيكها . إتقوا الله فى مصر و فى أهلها”
“لا يقبل عمل إلا بمعرفة و لا معرفة إلا بعمل و من عرف دلته معرفته على العمل و من لم يعرف فلا عمل له”
“و قد عرف المجتمع كله هذه الحقيقة و إن لم يعترف بها .. عرف أنه لا يمكن تنظيم العاطفة البشرية و الرقى بها إلا فى نطاق الحرية .. فإذا وجدت للحرية أخطاء , فعلاجها هو .. مزيد من الحرية”
“ولولا لقاء الحجيج فى مكة ما عرف مسلمو “داكار” و”لاجوس” على المحيط الأطلسى أن لهم إخوة فى “إندونيسيا” و”الفليبين” على المحيط الهادى..!!أين التاريخ الذى يعرض هذا الكيان الطويل العريض فى نسق واحد”