“أحاذر أن أصف الشيخ بـ 17 وصفاً ، تصلح كلها لكل عالِم ، ثم لا ترى فيها واحداً منهم!”
“انظر إلى الناس , اتفحص وجوههم , ما هذه اللامبالاة .. ترى كم واحداً منهم يعرف ماذا جرى ويجري في السجن الصحراوي ؟ .. ترى كم واحداً منهم يهتم ؟ أهذا هو الشعب الذي يتكلم عنه السياسيون كثيراً ؟ .. يتغنون به .. يمجدونه .. يؤلهونه ! ... ولكن هل من المعقول أن هذا الشعب العظيم لا يعرف ماذا يجري في بلده ؟! إذا لم يكن يعرف فتلك مصيبة , و إذا كان يعرف ولم يفعل شيئاً لتغيير ذلك فالمصيبة أعظم , استنتجت أن هذا الشعب إما أن يكون مخدراً .. أو أبلهَ ! ... شعب من البلهاء”
“فِكر العالِم يجعلُه اغنى مَلِك ومُلك الأرض بما فيها لا يُغنى مَلِكا عن عالِم”
“لا تستطيع أن تقتل الحلم في الشباب ثم تطلب منهم الإبداع و التميّز”
“لا تقترب كثيراً من الأشياء التي تحبها ..كي لا ترى ما تكره فيها !”
“قال الطالب الفتى لأستاذه الشيخ: ألم ترى فلان يطالب بالجلاء السريع -متى وضعت الحرب أوزارها-إلى أوروبا قال الاستاذ الشيخ لتلميذه الفتى: إلى أن يلي الحكم أو يشارك فيه”