“دائماً أقول ؛ إن لم يكن اليوم فـ غداً .. وأنّ أواني لم يأتِ بعد ، فيقيني بالله ليس له حدود .. بأنه آتٍ ، وحين يأذن الله بأوانه .. لا شئ، ولا أحد، سيقف أمامه .”
“لو حكيت هذا الكلام لمريد محب لكنت قد نزلت من نظرة وتهاويت أمامه فساعتها سيقول " لماذا لا تضربهم بدعائك ولا تشلهم بقوتك ولا تعصرهم بمددك؟ " أقول له أن هذا كله توهم محبين وشغف مريدين وأنه لا صحيح ولا حقيقي حين يقرر الله البلاء وحين يحتم القرار والاختيار.”
“ما يخيفني هامشيرا هو اليوم الذي يستدعيني فيه الله لأقف أمامه ويسألني ’ لماذا لم تفعل كما أمرت , مللا ؟ لماذا لم تطع أمري ؟ كيف سأشرح نفسي له, هامشيرا ماهو دفاعي لعدم إحترام اوامره؟”
“كان هناك شعور متزايد بأنه لم يكن حقيقيا أو بأنه لا يعرف ما هو الحقيقى”
“إن الله حين أراد أن يخلق حواء من آدم لم يخلقها من عظام رجليه، ولا من عظام رأسه، وإنما خلقها من أحد أضلاعه، لتكون مساوية له، قريبة إلى قلبه!”
“إن لم يكن بنا كريماً آمناًولم يكن محترماًولم يكن حراًفلا عشنا .. ولا عاش الوطن”