“الدين المعاملة، وكل أفكارك ونظرياتك وكل ما تفعله أو تقوله ليس له قيمة إذا لم يكن تعاملك مع "كل" الناس برقي وإحترام ومودة !”
“إذا كلف إنسان ما بعمل، فإن انجاز هذا العمل على أفضل وجه يعد "فرض عين" وجب أداؤه كالصور والصلاة . . . وما يجوز له أن يتراخى في أو يفرط. وكل ذرة من استهانة أو خيانة، فهي عصيان لله واعتداء على الدين . . .”
“• إنما إبليس رفض الإعتراف بالتعددية ، فتشبث بألا يسجد لغير الواحد . وبذلك أعطي للصفر قيمة تضاهي قيمة الواحد ، بل أكثر من ذلك ، جعل الواحد يفقد قيمته إذا إنعدم الصفر ، وتحول كل ما عدا الواحد إلي صفر ، وكل ما عدا الصفر إلي واحد .”
“أن تنسى هو أن تكتشف الصمت...بعد صخب كل تلك الأفكار وكل ذلك الكلام الذي كنت تتمنى أن تقوله”
“ما جدوى كل الشعر الذي قرأته وكل الأدب الذي أدمنته إن كانت لاتستطيع أن تنقل له بالكلمات كيف تحبه ؟”
“فالحق أن معياري الأول في الحكم على تصرفات الآخرين هو ألا تتعارض بالضرورة مع الشرع والدين والقيم الأخلاقية ثم بقدر المستطاع مع التزامات الإنسان الرشيدة تجاه أبنائه وأهله ونفسه وكل ما عدا ذلك جائز ومقبول إذا ما توفرت له الظروف الملائمة بغير ابتذال يسيء إلى احترام الإنسان لنفسه أو ينقص من قدره عند الآخرين”