“تمهل قليلا.. فإنك يومغدا في الزحام ترانا بقاياونسبح في الكون ذرات ضوءوينثرنا الأفق بعض الشظايانحلق في الأرض روحا ونبضابرغم الرحيل.. و قهر المناياأنام عبيرا على راحتيهاوتجري دماها شذى في دماياوأنساب دفئا على وجنتيهاوتمضي خطاها صدى في خطاياوأشرق كالصبح فجرا عليهاواحمل في الليل بعض الحكاياوأملأ عيني منها ضياءافتبحث عمري.. وتحيي صباياهي البدء عندي لخلق الحياةومهما رحلنا لها منتهايا”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “تمهل قليلا.. فإنك يومغدا في الزحام ترانا بقاياون… - Image 1

Similar quotes

“هي البدء عندي لخلق الحياةومهما رحلنا لها منتهايا”


“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلو صاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوعو عاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديكرياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا..عمري ورق..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموت حاصره الغرقضوء شريد في عيون الأفق يطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”


“ماذا يتبقى من قلبيلو وزع يوما.. في جسدينماذا يتبقى من وجهينشطر أمامي.. في وجهيننتوحد شوقا في قلبيشطرنا البعد إلى قلبيننتجمع زمنا في حلموالدهر يصر على حلميننتلاقى كالصبح ضياءايشطرنا الليل إلى نصفين”


“تمهل قليلا..ودعني أسافر في مقلتيهاوأمحو عن القلب بعض الذنوبلقد عشت عمرا ثقيل الخطاياوجئت بعشي وخوفي أتوبظلال من الوهم قد ضيعتناوألقت بنا فوق أرض غريبةعلى وجنتيها عناء طويلوبين ضلوعي جراح كئيبةوعندي من الحب نهر كبيرتناثرت حزنا على راحتيهويوما صحوت رأيت الفراقيكبل نهر الهوى من يديهوقالوا أتى النهر حزنا عجوزتلال من اليأس في مقلتيهتوارت على الشط كل الزهورومات الربيع على ضفتيهتمهل قليلا..سيأتي الحيارى جموعا إليكوقد يسألونك عن عاشقينأحبا كثيرا وماتا كثيراوذابا مع الشوق في دمعتينكأنا غدونا على الأفق بحرايطوف الحياة بلا ضفتينأتيناك نسعى ورغم الظلامأضأنا الحياة على شمعتين”


“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلوصاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوع وعاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديك رياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا ...عمري ورق ..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموجحاصره الغرقضوء طريد في عيون الأفقيطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”


“تمهل قليلا...كلانا على موعد بالرحيلوإن خدعتنا ضفاف المنىلماذا نهاجر مثل الطيورونهرب من حلم في صمتنايطاردنا الخوف عند المماتويكبر كالحزن في مهدنالماذا نطارد من كل شيءوننسى الأمان على أرضناويحملنا اليأس خلف الحياةفنكره كالموت أعمارنا”