“الإنسان عادة مولع بتكرار مواقفه واستنساخها دون تردد؛ لأنه تبرمج معها، وبنى علاقاته عليها، وهي لا تحتاج إلى تفكير جديد، وهذا يحرمه من فرص عظيمة وتجارب غنية.”
“جرت العادة أن الإنسان حين يعجز عن تحليل حدث مفاجئ ، يميل إلى نسبته لمؤامرة خفية كانت تُعد له منذ زمن طويل.والعقلية العربية تميل غالباً الى نظرية المؤامرة ،لأنها تعفيها من تبعة المساءلة والنقد ، وتجعلها ضحية لتكالب الأخرين عليها”
“العقية العربية تميل غالباً إلى نظرية المؤامرة,لأنها تعفيها من المساءلة والنقد,وتجعلها ضحية لتكالب الآخرين عليها”
“العقلية العربية تميل غالباً إلى نظرية المؤامرة،لأنها تعفيها من تبعة المساءلة والنقد،وتجعلها ضحية لتكالب الآخرين عليها.”
“لابد من خطاب ديني واعٍ يقظ ومعاصر وملتزم ومنضبط في نفس الوقت، يستطيع أن يصنع هذه النهضة ويرعاها ويدفعها ويُخرج الأمة من هذا التيه وهذا الدورات الذي تدور فيه حول نفسها دون أن تستطيع الخروج من هذه المآزق”
“أواه ياراحل الأحباب من كبدي**لم يبق منها على شجوي سوى الوصبأبكي عليهم وهذا منتهى عجبي **والقلب من ذكرهم في نشوة الطربأحن شوقاً إلى أيامنا ومضت**قد أقوَتِ الدارُ من أصحابي النٌجُبِ”
“نجد كثيرًا من الناس يخافون من النقد؛ لأنهم يعدّون النقد نوعًا من التنقص، والبحث عن العيوب، وأنه لا يصدر إلا من حاسد، أو حاقد، وهذا المفهوم يجب تغييره، وأن يفهم الناس أن الذي ينتقدك هو من يحبك؛ لأن صديقك من صدَقك لا من صدَّقك”