“تعريفى للتجربة الإبداعية :مثلما يتمدد أكسير الحياة داخل الشريايين ..يتدفق.. هكذا تتمدد التجربة الإبداعية فى رحم الحياة ..آلامها ....معاناتها..صرخاتها....آناتها....صراعها....تدفعها بقوة بكل ما أؤتيت من قوة للضغط على جدار الصمت لتدفعها دفعا لتخرج للنور و تتنفس التجربة بكل تركيباتها و محتوياتها كما يتمدد جنين فى بطن أمة و كنطقة تتمدد محاولة دفع الجدار بكل قوة تصارعه تحاربه.. تحطمه .. تكسره و تخرج للنور كفرخ صغير خرج لتوه بعد أن كسر البيضة ليتنفس الصعداء...يتنفس التجربة.......فاطمة عبد الله”
“تمضى التجربة و لا يتبقى لنا منها إلا درسا تعلمناه و آلما ندعو الله أن نتخطاه و جرحا فى طور الإندمالكلماتى – فاطمة عبد الله”
“النبتة تحتاج للرعاية ، للشمس و الهواء، و تذبل إذا ما بالغت فى تركها فى الشمس أو الهواء الجاف أو إذا دفعتك يوما شدة خوفك و قلقك عليها لحجبها و منعها من الشمس و الهواء فتذبل و تموت،،، و كذلك هى ذاتك – لا إفراط ولا تفريط – كلماتى فاطمة عبد الله”
“كل ما يحدث لنا له حكمه و كل ما نتعرض له دروس تضاف إلى رصيدنا فى الحياهكلماتى فاطمة عبد الله”
“لا يظن كل من زرع و حصد أن غيطة سبباًكلماتى فاطمة عبد الله”
“أحياناً نصمت لأن الصمت أبلغ وأحياناً لأنه أفضل أنواع الفلسفة وأعمقهاوأحياناً نصمت لأننا نجهل كيف نٌجيب وأحياناً نصمت لأن أجوبتنا سـتقتلنا قبل أن تقتلهم و أحيانا نصمت لأننا نعلم أن أجوبتنا ستقتلهم و أحيانا نصمت لأننا سنعلم ماذا سيقولون و أحيانا نصمت لأننا نعلم أنهم يتصنعون و أحيانا نصمت لأننا نعلم أنهم يعلمون و أحيانا نصمت لنتعبد نتدبر ،نتأمل ، ندعو و أحيانا نصمت لأننا نتألم فى صمت و أحيانا نصمت لأننا نشكو فى صمت و أحيانا نصمت لأن الصمت أقوى و أكثر سعة و إتساعا و رحابة فنكون بذلك أقوى و أرحب و أرفع كلماتى فاطمة عبد الله”
“الأصدقاء الحقيقون لا يطعنونك قط و لكن يسارعون لتبيهك لمن يطعنك فى ظهرك و هم من الندرة حتى انهم صُنفوا ضمن المستحيلات الثلاث " الخل الوفى " كلماتى فاطمة عبد الله”