“التميزان يكون لكطعمك الخاصلونكنكهتكسيرتكشيء يميزك بسيطا او عظيمابعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة.تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك نكهتك الخاصة”

“ما هو لونك؟؟ لا أقصد لون بشرتك و لكن أقصد شخصيتك؟ فبعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة. إجعل لنفسك لوناً خاصاً يميزك. كيف؟ تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك لونك الخاص”

“الاشياء المتكررة لا نقدرها او نشعر بها مهما كانت جميلة ومفرحة ومنعشة و و و و”

“ليس بالضرورة الاعتراض على شئ يعني رفضهقد يكون لعدم وجود معلومات كافية و صوره واضحةالبعض يرفض لانه لا يعرف او لا يحب التغيير فتجده يعترض دون تفكير حتى لا يحرج بعدم المعرفة”

“لانه لا يحدث في بيتي ؟ لا يهمني ؟او يهمني كثيرا....................................أما أنا فلم أعد أفهم ماذا يحدث في عالمناوالشيء الجميل في ذلك أنه لايهم..لانه لا يحدث في بيتيلأن فهمي للعالم لن يغير من الواقع شيئاًذلك لأن الواقع أصلاً سمي واقعاً لأنه قد وقع وانتهىولأن الحياة تتكون من سلسلة مترابطة من الأحداث..التي بفهمنا لها نزيد احباطنا وامتعاضنا منها..فقط..دون أي قدرة على تغييرها.. بعد أن تحدث طبعاًأما قبل حدوثها.. فالمنطق يقول: أنك لا تستطيع تغيير ما لا تعلمه وما لم يحدثلذا فإن ما سبق يعزز قناعاتي بأن الجهل نعمة”

“كل شعـب و له مزاجه و نكهتـهوشعـبنا مزاجه قهوة وارجيلة .”

“بناء عادات جديدة ليس أمراً مستحيلاً ،وإن كان محفوفاً ببعض الصعاب ،فعلينا أن لا نيأس ، فتلك حياتنا الحقيقية ، لا بد أن ندافع عنها وان نتكيف مع تطورات الحياة الناتجة عن تغيرات وجديد التكنولوجيا بما لا يفقدنا روح الحياة الاصيلةولا يجعلنا نمسك الحياة من ذيلها”