“وجدت كلمات شعري كمياه نهر جارٍوبدأت أنسق منها قصرا محل الداروكأي صرح مائي ، دون البناء انهارفشعري يصنع مني ، بلا تنفيذ قرارويستحيل أن تخمد بماء الخيال النارواليوم أجد شوقي للفراق ابن بارفما عاد قلمي يجدي في ليل بدون نهار”
“حاجتي قليلة لأكون أنا أو أي شيء آخر , قلّما أجد رأسي وأقول يمكنني أن أبيت بلا سقف . لا أجد كبريائي وأقول أنهض بدون عمودي الفقري . لا أجد غضبي وأقول أتدفأ بلا حطب وأقول سأكون سيّداً بعد ذلك , أما الآن فأحبك وأعرف أن هذا تعب في صدري.”
“لم أجد حِكمة في أن أكون في حالة غضب بلا قضية.”
“ربما أفادك في ليل القبض , مالم تستفده في إشراق نهار البسط”
“الموت..يا إلهي! أن نراه قريباً إلى هذا الحد وأن ننتظره ليل نهار.”
“كم من كلمات على ألسنة الناس بلا معنى وكم من معان في أفكارهم بلا كلمات”