“وجدت كلمات شعري كمياه نهر جارٍوبدأت أنسق منها قصرا محل الداروكأي صرح مائي ، دون البناء انهارفشعري يصنع مني ، بلا تنفيذ قرارويستحيل أن تخمد بماء الخيال النارواليوم أجد شوقي للفراق ابن بارفما عاد قلمي يجدي في ليل بدون نهار”
“عارف أنا مواويلوايوا جاي احكيلا عاد نهار وليلولا لاقي مسبحتيكرهت دونها الصبروجزعت أنا وحديحرام أشوف البكاف عنيها وعنيهوتنسوا بكاها هيوبكاه يتصدق ليه !دي ست مدبوحةم الحنية مجروحةوالتنية والتجاعيدبتنادي بالرحمةم الضلمة اه بتشكيوراح خلاص الضيعنده سنين تسعةبس راجل ماله زيما راح خلاص الوادضاع منها عبد الحيوابوه راجل طيبالغيره منه تفيضكانت معاه ملكهفي غيطه قبل البيتبسوآه منها دي كلمة دباحةسوسة ومعكوسةتقلب المعنى تعببعد ما كان راحةاتوجع م الفقرومن طابور العيشومية سباق وسباقوالنتيجة مفيشوالحيلة عنده الفيرسوالأمل خفافيشملعون أبوه القرشلما يبقي رمز الذلوعشانه ابن الجامعةيبيعلي ورد وفلولا بنت عفيفةمحتاجة يوم قرشينمعاها كل العلموتروح مكتب التخديمومعلشي يا بنتي الدنيا دوارةامبارح جامعية والليلة خدامةوتانى عشان الوادقال أنا مسافروليه اقعد ساكتلما انا قادرايوا انا هبعدلاجله واتغرببس أشوفه سليمفي الحارة يتنططولم هدومه وراححجز تذكرة الخطوم المرض الحيلة ماتلحظة ما ركب القطروالام بتصوت يا خلق انا لوحديليه في الغربه ارجع !معدلهاش لزوم عنديوبعد ساعتين جالها الخبر مكسوريا حاجة اتقلب القطر والعامل معذوروجوزك رجع بس ع الخشبة جاي محمولهو ده موال من أول مواويلهو دمع دمعة وهي دمعت سيلاوعي تصدقوا بكاه ملعون ابوها فلوسمين قال حسنى ده الحسن ميعرفوشوازاي بقي مبارك ده البركة متجوزلوشمش ببكي ع الي راحبس بوعيكمده بكا تمساحويا رب يهديكمولو دي بجاحةفالشتيمة مقبولةبس تفوقوا وتخلواالكفة معدولةوانا حسب ما اعرفبجاحة ضد الظلميبقي اسمها رجولة”
“هناك فجوة كونية موجعة بين الخيال والواقع ، بين المبدأ وتفصيلات تنفيذه”
“فلتصلبوني في العلناسفكوا الدماءواهدموا المبيت والسكنشردوني بلا ثمنوامنعوا عني الطعامكي ينخر جسدي الوهناذبحوا أمي وأبيوامتهنوا ما لا يمتهنواختبئوا خلف المدرعاتكجرذ يفوح بالعفنسأفتح صدري للرصاصليستقبلها بلا شجنلا تحسبوا أنى أخاففقد مضي ذاك الزمنسأذهب بنفسي للكفنكي تسترد يا وطن”
“لا دولة تعبر من غرق الاستبداد المظلم لشاطئ التقدم المشمس دون ان تبحر بمحيط الدم، قاعدة تمنيت أن نكون استثناءها ، لكن الواقع خذلني”
“تعاني لأنك ضميرٌ بلا يد”
“آه يا بلد معشوقة لأبعد حدفيكي طيبة القلب ورقة الياسمينبنده كل مرة ميجيليش الردغير أرض باردة من فرشة الزنازينوهبت لك عمري ملقتش غير الصدوجتتي في دمي عريانة في الميادينضميني لو ميت ترسمي ضحكتي عـ الخدواللي فات مني تلحقه الملاييناتمنيتك حاجة عملتي انتي الضدورسمتي ضحكة صفرا للخاينينلحد امتي هتخبي الطريق للشطواحنا وانتي في البحار تايهينقالوا عني : خاين كافر مرتدولما صدقتي !قتلوا عماد الدين”