“ألف المصريون المحدثون تأريخ أيامهم بالتقويم الثوري ( قبل 1952 وبعدها ) قبل أن ينتقلوا إلى التقويم الرئاسي للثالوث الذي تعاقب على الحكم بعد الثورة ( عبد الناصر ، السادات ، مبارك ) ، أما ذات فكان لها تقويم خاص يعتمد الثالوث الأموي الذي تعاقب أفراده على خدمتها : أم أفكار ، أم عاطف ، أم وحيد .”
“كان اغتراب المثقفين في عهد عبد الناصر مقترناً بالخوف، و في عهد السادات مقترناً بدرجة عالية من الغضب، أما في عهد مبارك فكان مقترناً بالاكتئاب || دكتور جلال أمين شارحأ أسباب شعور المثقفين بالاغتراب بعد ثورة 52”
“إن الرجل الذي يلتحق بالفدائيين لا يحتاج بعد إلى رعاية أمه (قصة أم سعد)”
“أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمانتبني أم تهدم ، تظلم أم تعدلتسلب أم تمنح ، تحب أم تكرهتحرر أم تستعبد”
“يا رب أليسَ من المناسب أن تقوم القيامة فـيطوى الكذب طيّ السجل للكتب ؟! أم جرى المقدور أن تعمر الـأرض بالمعاناة ألف عامٍ تالية ؛ اللهمّ لكَ الـأمر من قبل ومن بعد.”
“ما الذي يجعل فرحك يعتمد على المحاولة لا التجلي ؟الأنك تعرف ان هناك شيئا غير مكتمل في المشهد كله ؟ شيئا ناقصا في الوعد؟ومتى تحقق الوعد؟ألأنك مثقل ؟ أم لأنك لم تألف الألفة بعد ؟”