“لو لم تحبني ، لاستطعت أن أمسح صورتك في عيني كما أمسح البخار عن زجاج نافذة الذاكرة”
“أيها الشقى...لو لم تحبنى لأستطعت ان امسح صورتك فى عينى ...كما أمسح البخار عن زجاج نافذه الذكرى”
“كل صباح : أنزع نفسي من أشواقي أطفيءُ بعض لهيبي الباقي أمسح عني صدأ الحزن أنسى أنك كنت وطني”
“لو أستطيع الآن استحلاف الذاكرة ألا تظن أنني سأطلب منها أن تبقي هذه الليلة في ذاكراتي كما أراها الآن .. ألا تظن أنها يجب أن تحيا في داخلي على هذا النحو مادمت حيا ؟”
“لأن المقام الذي احتله مقام يستلزم الارتفاع فوق مستوى الشعور الشخصي، فإني أصفح تماماً - دون أن تطرف عيني - عن ذنوب هؤلاء الذين ألمس منهم فائدة للبلاد.وحتى لو لم يسألني أحد عن هذا في الدنيا، فإني أعلم وأؤمن بأني سأحاسب يوم الحشر عن كل ما فعلته.”
“,,,,واللافت أن هذه الدول تجلس في قاعة الإجتماعات كما لو كانت دولا "عن جد" وإسلامية "عن جد" ومهتمة بجدول الأعمال "عن جد " ولها رأي في البيان الختامي "عن جد " ".”