“وأَمدُّ يدى المقطوعةَ لأمسك بأعضائى المبعثرة من جسومٍ عديدة، فلا أَجدها ولا أهرب منها من فرط جاذبيّة الألم”
“وسكتت صرخات هيباتيا، بعدما بلغ نحيبها من فرط الألم ،عنان السماء.عنان السماء ،حيث كان الله والملائكة والشيطان يشاهدون ما يجري ولا يفعلان شيئا”
“لم أكن أهرب من شعورى حيال أى شىء.. كنت أهرب من التكرار !”
“الرجل الذي يعتقد الناس فيه سطوة وأسطورة فلا يعتقد هو ولا يصدق. الرجل الذي يؤمن الناس أنه ولي من أولياء الله لكنه لا يصدق ولا يستغل ذلك ولا يريده ولا يتاجر به ولا يقدر حتى على التعايش معه .الرجل الذي يتحمل كل هذا الألم وتلك المطاردة من دون أن يقيم الدنيا ويقعدها هو ولي من أولياء الله فعلا.”
“كنت أهرب من الكتابة إليك، صرت أهرب منك إلى الكتابة.”
“الألم أستاذ فذّ ، يخبرنا عن أنفسنا ويكشف لنا ما بطن من أسرارها ومااحتجب منها عنا”