“إنّ الذُباب لـ يقع على الزهر كما يقع النحل ليجني العسل وإنّه ليطن في الروض كما تُغرّد الطيور لترقيص قلوبها الصغيرة ثمّ يطير عن الزهرة ذُباباً كما وقع ويسكت ذُباباً كما طن وكيفما نظرت إليه ... لا تراه إلا ذُباباً”
“نظرت في نفسي،لأرى ان كنت حقا طيبة كما قال، ام تراه يتوهم؟ فرأيتني محطمة ، لا طيبة ولا شريرة.”
“الناس لا يتحدثون عن الأشياء كما هي ، بل كما يريدونها”
“(عن بالكم غبنا وما غبتموما زالت منازلكمتبدلتمفمازلنا كما كناوأنتم لا كما كنت.)”
“توقفوا عن تقييمي. تقبلوني كما أنا, لا كما تريدون لي أن أكون.”
“واضطرب القول يقع في الأمور الغيبية كما يقع في الأمور التكليفية العملية ولا يضير الإسلام أن تتشابه الأمور على أحد الرواة، فالكتاب معصوم والسنة في جملتها سليمة، وليس العجب من غلط يقع فيه راو وإنما العجب من قبول هذا الخطأ ثم الحماس في الدفاع عنه، ولم يكن ذلك شأن الأئمة ولا منهج السلف والخلف...”