“كلما أنطِقُ إسمَكِأشهَقُ مرتين مِنْ شِدَةِ الحُبوكأنَّ إسمُكِ ليس هَيناًوأحتاجُ لِقَلبين يا حبيبتيقلبٌ ينبِضُ لكِوالقَلبُ الآخرْ لِنُطقِ إسمكِ”
“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِلو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِلو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِلو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِولكن لأنَكِ إمرأةسأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“وجهُها غابة إستِوائيةوإبتسامَتُها أمطارٌ دافئةوأنا كالمَجنونخَلعتُ ثيابَ الحُزنِ عنيوبدأتُ بالإستِحمامِ مِنْ شِدَةِ الفرَحْ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“لستُ أعلَمُ كيف يقتَبسون الشِعرَ مِنْ عينيكِويقولون أنَّها مِنْ كِتاباتِهمْ!!”