“الدولة مهما كان شكلها ونوعية الشرعية التي تتأسس عليها لايمكن ائتمانها على الدين وادعاء تمثيله أو النطق باسمه، لأن الدولة بطبيعتها تميل إلى الاستيلاء على أسس الشرعية الرمزية والمعنوية بقدر حرصها على الاستحواذ على الثروات المادية”

رفيق عبد السلام

Explore This Quote Further

Quote by رفيق عبد السلام: “الدولة مهما كان شكلها ونوعية الشرعية التي تتأسس … - Image 1

Similar quotes

“إنه لأمر مشروع أن تطالب الدولة بالالتزام بالمرجعية الإسلامية وبإحترآم ثقافة المجتمع العامة، بيد أننا نعلم أن الدولة أيآ كانت هويتها الأيدولوجية تكون خطيرة ومدمرة حينما تسوغ لنفسها التدخل في خيارات الأفراد وأنماط حياتهم”


“من المفيد لنا نحن المسلمين ،إعادة الامور إلى نصابها الطبيعي بحسب مقومات الرؤية الواقعية للإسلام التي ترى في الإنسان مزيجا من الخير والشر ، وفي العلاقات الإنسانية ساحة تدافع تتداخل فيها خطوط الخير مع الشر وأنصبة الحق مع الباطل”


“على كل لون يا رجالة! الخادمات يعملن؛ للصرف على أزواجهن الأنطاع، وسيدات الطبقة المتوسطة يعملن؛ لأن دخل الرجل وحده لن يفتح البيت أو حتى يواربه، وسيدات الطبقة فوق المتوسطة يعملن؛ لأنهن لو لم يفعلن فسوف يتعلم أطفالهن في مدرسة السلحدار النموذجية، وسيدات الطبقة العليا يعملن: كي يحافظن على كيانهن بعيداً عن الهامش؛ خاصة مع زوغان أعين الرجال المنتشر في هذه الطبقة. تُهلِك المرأة نفسها بره وجوه: لأن الرجل كمسئول، اتضح أنه مش مسئول!”


“قد يقضي الحب على الصداقة، وقد تفضي الصداقة إلى الحب. فكن صديقا لحبيبتك، وزوجا لصديقتك، وحبيبا لزوجتك!”


“إذا كنت تسير في طريق مظلم، كيف يمكنك أن تعرف طوله، أن تحسب نهايته، أن تستنتج الزمن الذي تحتاجه للخروج منه؟ المسألة في منتهى البساطة. كي تقدّر مسافة ما مظلمة، لابد أن يكون هناك ضوء تراه في آخر الطريق؛ ليعينك على تقديرها. هو حدودك. وفي مثل هذه الظروف، وفي مثل ذلك الطريق المظلم الغارق في السواد، ليس في وسع أحد أن يجيب على سؤال: متى يتحسن الحال، إلا إذا كان هناك ضوء ما في الأفق نحسب على إثره خطواتنا. ونحلم بالنهاية. نهاية تتبعها بداية".”


“الدولة الصهيونية تطرح نفسها على مستوى من المستويات على أنها الآلة الغربية التي تعمل دون تاريخ ودون أعباء أخلاقية ، هي المستقبل لمن يود أن يطرح عن كاهله تراثه أو قوميته”