“أرجوحة الحياة لا تحمل راكِبها إلى أبعد من طرفيها المأساة و المسخرة .”
“لا تقبل الحياة منا أن نعتبر الاقتلاعات المتكررة مأساةلأن فيها جانب يذكر بالمسخرة و هى لا تقبل منا أن نتعود عليها كنكتة متكررةلأن فيها جانباً مأساوياًإنها فقط تعلمنا الرضى بالمصير الوحيد المقترح عليناتروضناتعلمنا التعودكما يتعود راكب الأرجوحة على حركتها فى اتجاهين متعاكسين: أرجوحة الحياة لا تحمل راكبها إلى أبعد من طرفيها المأساة و المسخرة”
“من المريح ان دائماً ان نصور المأساة فيما يقع علينا فقط , لا فيما نفعله بأيدينا..”
“في المنفى لا تنتهي الغصة، إنها تستأنف. في المنفى لا نتخلص من الذعر، إنه يتحول إلى خوف من الذعر”
“الحياة لا يعجبها تذمر الأحياء . إنها ترشوهم بأشكال مختلفة ومتفاوتة من الرضى ومن القبول بالظروف الإستثنائية”
“رأيتُ بعيني وجعَ الولادة فشعرتُ أن من الظلمِ أن لا يُنسبُ الأطفال إلى الأُم ، لا أدري كيف اغتصبَ الرَّجل حقَّ نسبة المولود لِنفسه”