“بلغي الأحبابَ يا ريحَ الصَّبَا عنّي السّلامَاوإذا خاطبكِ الـ ـجاهِلُ بي قُولي: سَلاماأنا مَنْ لمْ يذممِ الـ ـنّاسُ لهُ يوماً ذمامايحفظُ العهدَ ولا يسـ ـمعُ في الخلّ الملامامن أناسٍ صيروا العرْ ضَ على الذّمَ حراماأيتَموا الأطفالَ في الحَرْ بِ، وهم كهفُ اليتاماوإذا مَرّوا بلَغوٍ في الوَرَى مَرّوا كِرامافلَكَمْ ذُقتُ عَذاباً للهَوَى كانَ غَراماإنّ نارَ الشوقِ سا ءَتْ مُستَقَراً ومَقاما”