“كل مجتمع يتكون من ثلاث مكونات هي : الأفكار و الأشخاص و الأشياء . المجتمع يكون في أوج صحته و عافيته حين يدور الأشخاص و الأشياء في فلك الأفكار الصائبة . و لكن المرض يصيب المجتمع حين تدور الأفكار و الأشياء في فلك الأشخاص ، و ينتهي المجتمع إلى حالة الوفاة حين يدور الأفكار و الأشخاص في فلك الأشياء .”

ماجد عرسان الكيلاني

Explore This Quote Further

Quote by ماجد عرسان الكيلاني: “كل مجتمع يتكون من ثلاث مكونات هي : الأفكار و الأ… - Image 1

Similar quotes

“إن التاريخ كله -الاسلامي و غير الاسلامي- برهن على أنه حين تقوم شبكة العلاقات الاجتماعية على اساس الولاء الشامل لأفكار الرسالة التي تتبناها الامة وتعيش من أجلها, فإن كل فرد في المجتمع يصبح مصاناً و محترماً, سواء أكان حياً أو ميتاً, ومهما اختلفت آراؤه مع الأخرين, ويوجه الصراع إلى خارج المجتمع, وتتوحد الجهود و تثمر.أما عندما تتشكل شبكة العلاقات طبقاً للدوران في فلك الأشخاص والأشياء, فإن اللإنسان يصبح أرخص شيئ داخل المجتمع وخارجه, ويدور الصراع داخل المجتمع نفسه, و يمزقه إلى شيع يذيق بعضها بئس بعض, ثم يكون من نتاج ذلك أن تجذب روائح الضعف الطامعين من الخارج.”


“من أعظم المخاطر التي تهدد الأسرة نمو الأنانية الفردية بين أعضائها. و تسهم الأسرة في بذر بذور هذه الظاهرة السلبية منذ الحياة المبكرة لأبنائها , و ذلك حين يقوم الوالدان بمقارنة سلوك الابن أو إنجازه بإنجازات أخيه و سلوكه, مقارنة قائمة على تفضيل الأول و انتقاص الثاني. و تكمل المؤسسات التعليمية بتعزيز الأنانية الفردية حين تعامل التلاميذ و تنظم نتائجهم بشكل درجات متدرجة تقارن نجاحهم أو فشلهم بزملائهم. و يزيد المجتمع المحيط الأنانية نمواً و صلابة حين تكون العلاقات فيه مشبعة بالتنافس البغيض, و مقارنة الناجح بالفاشل و الرابح بالخاسر في ميادين الحياة المختلفة”


“و لقد لخص بعض الباحثين التربويين آثار الوالد على الناشئة فقالوا :- الطفل الذي يعيش في أجواء النقد اللاذع -يتعلم- احتقار الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن -يتعلم- الثقة بالنفس.- الطفل الذي يعيش في أجواء العداء -يتعلم- المشاجرة و الخصومة.- الطفل الذي يعيش في أجواء التقبل -يتعلم- محبة الخلق.- الطفل الذي يعيش في أجواء الخوف -يتعلم- توقع الأذى و الضرر.- الطفل الذي يعيش في أجواء التفهم -يتعل...م- تطوير الأهداف.- الطفل الذي يعيش في أجواء الشفقة -يتعلم- الأسف لما يحدث معه.- الطفل الذي يعيش في أجواء الصدق -يتعلم- سلامة الصدر.- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيرة -يتعلم- الشعور بعقدة الذنب.- الطفل الذي يعيش في أجواء اللطف -يتعلم- رؤية خير الحياة و جمالها.و يمكن أن نمضي بالمقارنة إلى بقية صفات الإنسان و ان نقول :- الطفل الذي يعيش في أجواء الغيبة -يتعلم- سوء الظن.- الطفل الذي يعيش في أجواء العصبية -يتعلم- التكبر على الناس.- الطفل الذي يعيش في أجواء الفوضى -يتعلم- الارتجال.و هـــكـــذا ...”


“الأشخاص العظام يناقشون الأفكار، والأشخاص العاديون يناقشون الأشياء، أما الأشخاص الصغار، فإنهم يناقشون الأشخاص.”


“تقول الحكمة:( الأشخاص العظام يناقشون الأفكار، والأشخاص العاديون يناقشون الأشياء، أما الأشخاص الصغار، فإنهم يناقشون الأشخاص).”


“الأفكار التي تدور في رأسي ، طيفك الذي يرافقني في كل خطوة ، انتظارك على المقعد الخشبي للغياب ، رزمة العواطف التي تدسها في جيوب قلبي في لقائاتنا القصيرة .. و الكثير من الأشياء التي لا أملك الوقت لذكرها و قد لا يهتم أحد بقرائتها .. كل هذا يتعبني جدا و يستنزف طاقتي بشكل مذهل !”