“لقد تمكن منك اللهو واللعب”
“آه منك يانفس ! اي حق عليك لله ! واي تبعه ! وها انت شارده ف متاهات اللهو تبنين قصور الوهم ف دار الخراب”
“لقد تعبت كثيراً..لدرجة لا أستطيع تحمل ألمي..وألمك حينما أراه منك..واحساسي بالذنب..وبالعجز..لانني سببه..مصدره..كما أراه وأسمعه منك..”
“دار رعد ليستْ مكانا،هي أيضا زمنزمن النهوض مع صلاة الفجر من أجل مذاق التين المقطوف على ضوء الفجر الذي شطبه الندى ونقرته العصافير النشيطة ، زمن جرار الزيت القادم من بابور أبو سيف إلى الرغيف الساخن قبل الذهاب الى المدرسةوهي ذلك الاحتكاك المفاجيء (والبريء؟) بثدي ابنة الجيران أثناء اللعب والذي فور إحساسك به لا تعود إلى البراءة ولا تعود البراءة إليك .خَلَص لقد عرفت الآن ولو في هوجة اللهو ملمس ثدي الأنثى وما العارف ببريء !”
“اللعب فى المفاهيم ....ذاك هو اللعب اللى على كبير .....- كلماتى فاطمة عبد الله”