“إذا كُنتَ لكل الآراءِ مُـصْـغِيًا فأنت بلا شك تحت وطْأَةِ الشّتاتْ ، فلا أنتَ ما تُريد ولا أنتَ ما يُريديون .”
“ما قلتَ أنتَ ولا سمعتُ أنا هذا حديثٌ لا يليقُ بناإنّ الكرامَ إذا صحبتهمُ سَترُوا القَبيحَ وَأظهَرُوا الحَسَنَا”
“ومن شُهبِ النهاياتِ ألَّا تنتظر أحدا .. فلا يعنيك من الفراقِ الفراقُ .. ولا يثنيك عن زهدِكَ في الحبيب وصالُه ولا يهينُ تنائيهِ عنكَ فؤادَك .. أنتَ أنتَ وإن تكالبت على قلبِك محنةُ المحبَّة وتراوحتْ على عينيك أضواءُ الظلمِ المبين .. أنتَ أنتَ وإن بدَا في وجهِ عدوِّك الخيْرُ وبدَتْ في وجهِ صديقك بشائرُ الشرِّ الكبير .. أنتَ أنتَ .. فاكتَفِ بكَ عمَّن سِواك .. حتى إذا غادروكَ وجدْتَ مكانكَ فيك .. وإن غدروكَ وجدْتَ أمانَك فيك.”
“هذا الصباحْ : أنتَ أنتَ و ما دونكَ هُو هباءْ هباءْ فَ صباحِي أنتَ و صباحُكَ لَا أدْرِي لَا أَدْرِي ،.”
“أنتَ لستَ ما تعتقدأنّكَ عليه، بل ما تعتقده هو ما يصنعك.”
“ إذا ما خيرت بين الحب والشوكلاتة فإني و بلا شك أختار الشوكلاتة ”