“أفكر كيف يتعامل الله مع الدعوات المتتابعة التي يرفعها أبي وأمي عليّ منذ ست وأربعين سنة حتى الآن؟ هل من المعقول أنه لم يتخذ قراره بشأنها حتى الآن؟ أتراه يمهلني.. أم يمهلهما؟”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “أفكر كيف يتعامل الله مع الدعوات المتتابعة التي ي… - Image 1

Similar quotes

“هل العيبُ فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتك، أم فيك أنت التي لم تكوني بمستوى وفائي؟”


“في الرياض يعلمونا احيانا كيف نكون ذكورا قبل ان نكون إنسًا، تكتمل ذكورتنا قبل إنسانيتنا، حتى النساء انفسهن يربين أولادهن على الذكورة الصرفة و يوحين للابن منذ طفولته بأنه رجل لا يجدر به اللعب مع البنات. ”


“الأيام التي أنا فيها الآن خشبيّة الشكل ، جافة ، وخالية من الحياة ، وقابلة للاشتعال في أي ومضة حنين”


“تدهشني المرأة التي تتكفل بحزني كلّه ، من البداية حتى النهاية”


“لم يكن هذا عادلاً ، أنا الذي ينتابني الحب لأول مرة ، كيف لي أن أنظر إلى ما هو أبعد من عتباته الأولى حتى أخاف من الفراق ، كيف لي أن أبيع إبهاره الأول ، وجنونه الأول ، ولذته الأولى ، اتقاءً لألم مستقبلي لن يكون إلا بعد أشهر ! لم يكن هذا عادلاً !”


“بيننا مسافة الارض .. كيف اقول لك لاتحزن بشكلٍ لايجعلها تبدو لا مبـالية ؟كيف لايضيع توحدي مع احزانك في لطف رسالة ؟ كيف احتضنك ياضوء عيني حتى لاتنام حزينا ولا وحيدا ولا خائفا ؟ ”