“مالي كلما قلت قد صلحت سريرتي وقرب من مجالس التوابين مجلسي .. عرضت لي بلية أزالت قدمي وحالت بيني وبين خدمتك .. سيدي لعلك عن بابك طردتني وعن خدمتك نحيتني أو لعلك رأيتني مستخفا بحقك فاقصيتني أو لعلك رأيتني معرضا عنك فقليتني أو لعلك وجدتني في مقام الكاذبين فرفضتنيأو لعلك رأيتني غير شاكر لنعمائك فحرمتني أو لعلك فقدتني من مجالس العلماء فخذلتني أو لعلك رأيتني فيالغافلين فمن رحمتك آيستني أو لعلك رأيتني آلف مجالس البطالين فبيني وبينهم خليتني أو لعلك لم تحب أن تسمع دعائي فباعدتني أو لعلك بجرمي وجريرتي كافيتني أو لعلك بقلة حيائي منك جازيتني”
“في بعض الأحيان يقع ما هو غير متوقع، إنه عالم كبير ومعقد.. لعلك تعرفين !”
“تردد دائماً : " خانني التعبير " !.. ألم تفكر ولو لمرة واحدة : لعلك أنت من خنته ؟”
“أريدك أن تشفى، أن تتحسن صحتك، لعلك تستطيع أن تفعل شيئاً، هل فهمتني ؟”
“لم لا تبكين وتستريحين ؟لعلك فقد القدرة على البكاء ؟ انا اعرف اني فقدتها من زمن ولكن متى ضاعت مني ؟”
“أظهر الحقُّ هذا العالم الحاضر لعلك تستيقن الطبقاتِ الأخرى التي تأتي بعدُ..لم يُظهره من أجل أن تُنكرَ وتقول: هذا كلّ ما هو موجود”