“ما عدت أطلب الا حسن خاتمتىوأسأل الله غفرانا اذا سمحاوان يكفر عنى السيئات وانيظل صدري بالايمان منشرحا”

خميس لطفي

Explore This Quote Further

Quote by خميس لطفي: “ما عدت أطلب الا حسن خاتمتىوأسأل الله غفرانا اذا … - Image 1

Similar quotes

“اقولك حكاية ؟!عرفتك مرايا في بيوت الصحابو شفت في نفسيو نفسك ما شوفتيلحد ما طوفتي بمواني العذابو دارت سواقي العطاشي في سرابكما كنش الا دمي مسقسق ترابكعرفتك بريئة و إنتي الخطيئةو لما الحقيقية قصادي تفوتبكدّب عينياو أحبكو أموت”


“لأن شخصاً ما قال لها يوماً : " وداعاً يا صغيرتي ، سأعود يوماً ما "و كثيرين مثله قالوا.و لأن الصغيرة لم تعد صغيرة و احتاجت الدفء ليغلفها. ودت لو أن شخصاً ما يربت على كتفيها بحنو ، و يخلع عنها رداءات الفقد ، يحرق قائمة وداعاتها الطويلة الشائكة ، و يقذف الرماد بعيداً عن مرمى إبصارها .تأبد المكان حولها ، و أصبح في سكون القبور ، و نسى أنه مازالت هناك روح عالقة تراكمت بداخلها أشواك الوحدة الصدئة .روح تمنت لو أن أنفاساً غير أنفاسها تحرك سكون الهواء الآسن حولها ، و تعطر نسماته القليلة.”


“الرجل الذي أحببته كان حنوناً ، اتفقنا على كل شئ حتى ألوان ملابس صغارنا . هذا الرجل هجرني يوماً في لحظة ما ، لم يرد حاجياتي أبداً و أنا لم أرد له شيئاً .”


“ربما ..ستبكي ، ستدمع عيناها في الخفاءكثيراً حين تودعه .ستمسك بيديه كثيراً ، و سيحاول أن يفلتها كي يرحل ، يهمس في أذنيها بوداع يفزعها ، سيبكي قبلها مفلتاً يده مسرعاً رامياً بصره بعيداً عنها قبل أن تنفجر في البكاء ، و حينما يختفي لن تصدق أنه رحل . حتماً ستذكره دائماً ، و حينها ..ستبكي و تعانق طيفه في خيالها ، ستتمنى لو لم يوجد قط ، و ستكف عن سماع كلمات كثيرة بطعم المخدر اللذيذ الذي تفقده سريعاً . هل ستصبر ؟ ستحاول أن تصبر ، و حينما تخلع كل رداءات الصبر سترتدي رداءً بلون الوداع الأسود ، و سترتدي جواربه الكبيرة - التي كانت تضحكها - لأنه ما عاد شئ يدفئها غير حاجياته .”


“هناك اشياء تحسها الفتاة ولا تحتاج سوى ابيها لتحكيها له , حتى وان لم تستطع اخباره بها فيكفى انها تستطيع ان تجلس بجانبه دون ان يعيرها اهتمام وافكارها تلك تدور برأسها فتشعر بالأمان لوجوده بجانبها ..”


“هناك اشياء تحسها الفتاة ولا تحتاج سوى ابيها لتحكيها له , حتى وان لم تستطع اخباره بها فيكفى انها تستطيع ان تجلس بجانبه دون ان يعيرها اهتمام وافكارها تلك تدور برأسها فتشعر بالأمان لوجوده بجانبها ..”