“أنا المحامي الذي ما زال يترافع في قضية تلقى موكله فيها الإعدام ونفذ الحكم منذ أعوام.”
“أنا الجندي الذي تلقى رصاصة في معدته ويشاهد احتضاره exclusive بدون إعلانات.”
“خطئي أنا..أني نسيت معالم الطرق التي لا أنتهي فيها إليك !خطئي أنا.....أني لك استنفرت ما في القلب ما في الروح منذ طفولتي..وجعلتها وقفا عليك..خطئي أنا..أني على لا شئ قد وقعت لك..فكتبت..أنت طفولتي .. ومعارفي .. وقصائديوجميع أيامي لديك !!”
“أعترف في قرارة نفسي أني لم أتناول قضية أنا طرف فيها إلا وضعت إصبعي على طرف كفة الميزان دون شعور.”
“ما الذي في داخلي، ويجعلُني أنا ؟”
“ترتدي أحزاني ثيابا ً جديدة عصرية لندنية و باريسية .لكنها أحزان قادمة من عالمي العتيق الحزين ..كالناي الذي كان ينوح في حارات دمشق القديمة خلف الجامع الأموي ، حيث بيت أجدادي منذ مئات السنين .أنا امرأة تعيش بقلب مزروع تدور حول العالمـ به ..ترحل و تكتب و تثرثر بعدة لغات و لكن بقلب مزروع ...إنه قلب جدي الذي ما زال ينبض في صدري !”