“كانَ الإمام الشافعي ماشياًفاذا برجُلٍ يسبقهُ يُناجي ربهويقول : يارب ……هل أنتَ راضٍ عني ؟فقال الشافعي : يا رَجُل .وهل أنتَ راضٍ عن الله حتى يرضى عنك؟قال الرجل : كيف أرضى عن ربي وأنا أتمنى رضاه ؟قال : إذا كان سرورك بالنقمةِ كسروركَ بالنعمة .فقــد رضيتَ عن الله .عندما يغلق الله من دونكَ بابًا تطلبه ،فلا تجــزع و لاتعترض ، فلرُبما الخيرة في غلقهِ ،لكن ثق أنَّ بابًا آخر سيفتح لك ينسيك همّ الأول .-{فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً (5) إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْراً}[سورة الشرح]_ ” ووقتها ستُدرك معنى قوله تعالى : “يُدَبِّرُ الأَمْرَ”

الامام الشافعي

Explore This Quote Further

Quote by الامام الشافعي: “كانَ الإمام الشافعي ماشياًفاذا برجُلٍ يسبقهُ يُناجي رب… - Image 1

Similar quotes

“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”


“سب رجل الإمام الشعبي، فقال الشعبي : (( إن كنت كاذباً فغفر الله لك ، وإن كنت صادقاً فغفر الله لي ))”


“(من أكثر الأوقات التي ينشط فيها الشيطان- عن تجربة - أوقات الشدة والعسر .. فيهمس لضعاف الإيمان بأن هذه المحنة ستطول وأن الألم سيستمر , وأن المعناة لن تنتهي .. فانتبه.. إن قدر الله دائما يعمل , ودائما يغير , ودائما يبدل , ودائما ينشئ ما لا يجول في حسبان البشر من الأحوال والأوضاع .. فرج بعد ضيق , وعسر بعد يسر , وبسط بعد قبض (فإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) (الشرح 5-6)”


“عن ابن عباس في قوله تعالى: {إلا اللمم} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إن تغفر اللهم تغفر جما .. وأي عبد لك لا ألما؟”


“غني بلا مال عن الناس كلهم ... وليس الغني إلا عن الشيء لا به”


“شكوت الى وكيع سوء حفظي فأرشدني الى ترك المعاصيوعلمني ان العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصي”