“كنت أخشى كثيراً أن أتعثر دراسياً، فأجدني في السنة النهائية، أتنحنحلواحدة من المتأنقات اللائي كن يومًا زميلات صفٍ واحد من أجلتصحيح كراسة العملي في "سكشن" المعايرات الإحيائية التي أمقتهابشدة.”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “كنت أخشى كثيراً أن أتعثر دراسياً، فأجدني في السنة … - Image 1

Similar quotes

“حياتنا مجموعة من القرارات التي يشكلها الآخرون ويرسمونها لنا ، قد نعتقد اننا من اتخذها ولكن هم هيأونا لذلك تماماً .. وخدعونا لنصدر تلك القرارات في نرجسية بالغة وكأننا نريدها حقاً ..!”


“لا أريد التفكّر كثيراً في معادلات الزمن، أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي…أريد حضناً عميقاً، دافئاً، طويلاً وثلاث مسحات على ظهري. أريد حضناً يبتلعني تماماً كثقبٍ أسود. أريد ماريّا، أو صوفيّا، وعناقٌ عند عتبة الباب الباردة، أريد دهشةً محتملة، وارتباكاً مقدساً أو ذنباً عميقاً أريد أجوبة، لا مزيد من الأسئلة.”


“يحدق في الحائط كمن ينتظر معجزة من السماء”


“مرارة الخسارة في أفواهنا، لا يهونها وجود خطة بديلة من عدمه، سيظل الطبق الذي تشتهيه، والحبيبة التي لم تفز بها، والكلمات التي ابتلعتها هاجساً لن تتخلص منه بسهولة، يفسد عليك أي مذاقٍ جديد مهما كان أفضل أو أجمل أو أشهى .”


“فعلٌ واحد لك قد يغير مصيرَ كل من يعرفك ..أنت تسطرُ تاريخ الآخرين ..”


“عدت لأزرع نبتة كذب أن تعشقني"أروي الوهم بكل صباحأتنفس حرقة أرملةوأهدهد غضباً في صدريوأكذب رؤيا بالعينتطبع قبلة زور فوق جبين الصبحوتعرج ليلاًكي تنسج من ثوب العهرعباءة طهر"وتهذب سكر القدمين”