“فرحيل أي شخص عزيز قد يصيبك بالألم أما رحيل من كانت سببا في وجودك وحياتك فيصيبك بالموت و إن كنت لا تزال على قيد الحياة”
“ترى كيف يمكننا أن نعتاد رحيل من مات ولا نطيق رحيل من لا يزال على قيد الحياة؟”
“اطمئن لأن الألم الذي يعتصر قلبك والحيرة التي تتملكك يعنيان أنك لا تزال على قيد الحياة، ولا تزال بشريا، ولا تزال مفتوحا على العالم، بالرغم من أنك لم تفعل شيئاً لتستحقه.وعندما تستاء من الألم الذي في قلبك، تذكر: ستموت وتدفن قريباً.”
“اطمئن، لأن الألم الذى يعتصر قلبك والحيرة التى تتملكك يعنيان أنك لا تزال على قيد الحياة، ولا تزال بشريا، ولا تزال مفتوحا على جمال العالم، بالرغم من أنك لم تفعل شيئا لتستحقه. وعندما تستاء من الألم الذى فى قلبك، تذكر: ستموت وتدفن قريبا.”
“وحدها أمي قد تكون مقيمة على رجاء أن تراني على قيد الحياة. فالأم لا تخطئ في مسألة حياة ابنها أو موته.”
“نادرا ما كانت تفتقدك، لأنها لا تسمح لك بأن تغيب عن عينيها. ها هي تحاول التقاط أي صوت يدل على وجودك في المكان”