“ايها الحاضر تحملنا قليلًا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل”
“أيها الحاضر تحملنا قليلا، فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل.”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
“أيها الماضي! لا تغيِّرنا كلما ابتعدنا عنك!أيها المستقبل! لا تسألنا: من أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.أيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً. فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل!”
“إنني لا أحيا في ماضيَّ، ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائمًا في الحاضر، تكون عندئذ إنسانًا سعيدًا.”
“إنني لا أحيا في ماضيّ ولا في مستقبلي. ليس لي سوى الحاضر، وهو، وحده ما يهمني. إذا كان باستطاعتك البقاء دائما في الحاضر؛ تكون عندئذ إنساناً سعيداً.”