“ا"حتى إنني لم أعد أرغب العيش في بلد لا أسمع فيه نداءالمؤذن الجميل للصلاة "ا (صالون الجمعة )”
“لا يضايقني في هذا الجيل الجديد إلا انني لم أعد منه !”
“إنني أكبر ، وتكبر معي أشياء كثيرة أولها : الألم . كلما كبرت صار الألم أكبر ، وأبطأ رحيلاً !ظننت مرات أني موعودة بالألم ، وحاولت أن أفهم لم كان علي أن أكبر في ظله ،لكنني أدركت فيما بعد أن الألم شرط إنساني ، وأن مامن إنسان إلا وهو مخلوق في كبد ، وسينال حظه من الألم ،كبر ـ ذلك النصيب ـ أم صغر ، وأن حظي ـ ياللأسى ـ سيكون دائمًا كبيرًا ; لأن قدر الواعيأن يألم مرتين : مرة لأنه يعي ، والأخرى لأنه وحيد ! وأغرب ما أدركته أنني ـ رغم ألمي ـفإني لا أرغب في أن أستبدل حياةً أخرى بحياتي .”
“بعض الحب له تاريخ ميلاد وتاريخ وفاة.. إلا الأوطانلذلك أرغب في الانتماء إلى وطن .. لا أرغب في الالتصاق برجل عابر.”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”