“اني يئست من الغرام جميعهفانا سراج قد خبا اشعاعيقولي لكل نهاية ان اقبليوتحفزي للموت في اسراعشكرا لمن تسعى لحتفي انهاتسعى ولا تدري الى امتاعيلا تقنعيني بالتريث واحذريان تذرفي الدمعات في اقناعيفعواطفي اغتيلت وحل محلهاقلب باقسى من صخور قلاعانا لست خصبا,لا....فلا تتوهميبئر انا,كل الجفاف بقاعيوانا سراب لا وجود لريهوانا صحاري عبئت بافاعيفاذا قرات قصائدي فتلمسيروحي فقد كونت من اوجاعي”
“احبهم ما اساؤوا لست اكرههموهل ساكره من شعبي المساكينا؟!اذا دعوت باحسان دعوت لهموقال كل زفير في امينا”
“عفواً كانت الشمس تهرب من منظرنا التراجيدي ، لتسارع في إسدال الليل ستار على الفضيحةالإنسانية التي تمثل أمامها ، واذا كان للشمس بعد الليل شروق , فإن ليلنا الذي جاء في اليوم التالي لم تشرق من بعده شمس ، ولا حتى بزغ فيها اي ضياء لنجم أو قمر ... ظل الليليسكننا حتى نسينا من نحن وظل يغلف قلوبنا حتى ظننا ان النهار لا يطلع إلا في الحياة الآخرة ، أو يطلع ابدا كنا منزوعين من الحياة من ابسط مظاهرها...”
“ان غصه واحده في مجرى حلقي لا يمكن ان تشفيها كل انهار الكون”
“انا ضدي !! ومنذ ولدت قالتدموعي ان ميلادي وفاتياحبك هل يكون الحب جرماويحبسني على حبي قضاتي؟ولا عجب ,ايحميني عدويواعجب ان يعاديني حماتي ؟كتبت على جدار الجهر شعريباني قد برئت من الطغاةواني لن اداهن طول عمريولو نثروا على الدنيا رفاتي”
“هناك توقٌ ما في داخلي إلى المعرفة ، سلطة المعرفة طاغية لا ينجو من وهجها ذو قلب”
“ما أصعب أن تكون راهباً في دير يعج بالفاتنات من كل جنس !!”