“إحنا شعبين شعبين شعبينشوف الاول فين والتاني فينوأدي الخط مابين الاتنينبيفوتإنتوا بعتوا الارض بفاسهابناسهافي ميدان الدنيا فكيتوا لباسهابانت وش وضهربطن وصدرماتتوالريحه سبقت طلعت أنفاسها.”
“مدّ الأمل سِكِّتُه.. وقالِّنا: سيروانصيبكو حيصيبكوا تمشوا ولاّ حتطيرواعيشوا النهارده الزمن.. بكره زمن غيرهآدى أول السكة صوت الضحكة بيلاليوالشمس أمشيلها ألاقيها اللى ما شياليولا حدّ يقدر يعكّر قلبنا الخاليلكن و مين بكرة يعرف إحنا فين فيها؟هيه حتدينا والا احنا حندّيها؟وإيه نصيبنا من الأيام ولياليها؟غاب الزمن في الزمن.. واحنا بِلا عزوةولا نملك إلا نماشي السكة و نسيروا”
“سجنونا قاصدين يسجنوا الكلمة، والكلمة غصب عنها وعني، طلعت من القضبان ومـ الأسوار”
“الدنيا عِلم ! والعلم أوحش ما ف راسه ، إنه ميعرِفش إيه طعم حلاوة الحلم ! . . العلم بيحقق الأحلام ، لأنه مبيحبش يبقى في ف الدنيا حِلم !”
“يا ... ه ع الدنيا لما يفلت منها حدّ من الحلوينإتعودنا من الدنيا تسيب فيها الوحشينوالجيّد يرحل ما بين رمشة عينلكنّ ابو سلمى استنى الحرب اللى ودعهافى اربعتاشر واتنين واربعينوتمانية واربعين .. وفى ستة وخمسين وفى سبعة وستين”
“إنتو كلاب الحاكموإحنا الطيرإنتو التوقيف وأحنا السير.إنتوا لصوص القوتواحنا بنبني بيوتإحنا الصوتساعة متحبوا الدنيا سكوت”
“الحزن طايح فى قلوبنا بجد"مفضلش غير الشوك فى شجر الوردغلط الربيع و دخل فى أغبى كمينيا أم الشهيد لأ رجعى الدمعة"الدنيا شايفة كلها و سامعة”