“إن الكُتّابَ والشعراءَ يحاولون إدراك حقيقة المرأة ولكنهم للآن لم يفهموا أسرار قلبها ومخبآت صدرها لأنهم ينظرون إليها من وراء نقاب الشهوات فلا يرونَ غيرَ خطوط جسدها، أو يضعونها تحت مكبرات الكره فلا يجدون فيها غير الضعف والاستسلام.”
“إن الكتاب والشعراء يحاولون إدراك حقيقة المرأة ولكنهم للآن لم يفهموا أسرار قلبها ومخبآت صدرها لأنهم ينظرون اليها من وراء نقاب الشهوات فلا يرون غير خطوط جسدها أو يضعونها تحت مكبرات الكره فلا يجدون فيها غير الضعف والاستسلام.”
“إن حقيقة سمو المرأة على جنس الرجل غير قابلة للشك ، ولا يستطيع إدراك ذلك إلا أصحاب العقول المتحررة المتفتحة أو الذين ألمّو بالكثير من المعلومات البيولوجيةوإذا كان هناك بين الجنسين من شعر بأنه الجنس الأدنى بيولوجيا ونفسيا فهو الرجل وليس المرأة”
“فالبسطاء لاينظرون إلى الأشياء من حولهم نظرة المتملك، ولكنهم ينظرون إليها بنظرة المستمتع.”
“إن من خير ما يقدمه الدعاة للناس: أن يعرّفوهم سعة الرحمة الإلهية ويَحدوهم إليها ويفتحوا لهم أبواب الطمع والرجاء فيها لئلا تزل بهم القدم إلى مهيع اليأس والقنوط ، فيندفعون وراء المغريات وأسباب الضعف غير عابئين بما يترتب على ذلك من فساد القلب وظلمة النفس .”
“إن من أهم صفات المفكرين أنهم يملكون القدرة على الاستجابة للمعلومات الجديدة , إنهم ينظرون إلى رؤيتهم للحياة والأشياء على أنها مشروع تحت التأسيس , أو أشبه بطبخة ما زالت فوق الموقد , ولهذا فإنهم لا يرون مشكلة في إضافة شيء من الملح أو الماء إليها ”