“من حقائق الحياة - المؤلمة للكسولين - أن المرء لا يحصل على ما يريده، وإنما على ما يستحقه.”
“أننا نجد وللأسف الشديد أن المسلمين في مؤخرة ركب التميز ويعيشون على هامش الحياة معتمدين على ما يستوردونه ، متكلين على ثروات بلدانهم الطبيعية ، متناسين دورهم الريادي في الحياة”
“إن الصواعق لا تضرب إلا قمم الجبال الشاهقة .. والمسلم يبتلى على قدر دينه ..فلا تتأفف لكثرة ما تلاقيك به الحياة .. وأرها من نفسك عزماً لا يلين، وقوة لا تفتر ..للمزيدhttps://www.facebook.com/karem.alshazley”
“لايوجد امرأة متميزة تنفق من خزائن وقتها على توافه الأمور , وتسيل رصيدها الزمني في ما لاطائل من ورائه.”
“عندما أبصر فى شوارع القاهرة غلمانا نمت أجسادهم، وضمرت أفئدتهم وقلوبهم وعقولهم يلهثون وراء الوهم وينطلقون لا يحدوهم هدف رفيع، ولا غرض شريف. أنظر إليهم فأقول: ما ربتهم الصلوات، ما تعلموا أن يصفوا أقدامهم بين يدى الله، إنهم بهذا المظهر والمخبر ما يصلحون لشىء ، لعنة الله على من رباكم بهذه المثابة من الحكام الشيوعيين، ومن الآباء المفرطين الكسالى المضيعين!!. إن الصلوات ما أضاعها وما صرف الناس عنها إلا من يريدون لأمتنا أن تكون علفا لمدافع بنى إسرائيل!! ولو أنهم علموا الأمم كيف تصطف فى الصلاة، وتناجى ربها، ما استطاعت أمة أن تفر فى ميدان، ولا أن تخذل راية الإسلام فى معركة!! وكذلك القرآن إنه طريق للذكر.. وهل نزل إلا للذكر !! إن الله تعالى يقول: (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر) . ويقول سبحانه: (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب) . (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها)”
“إن الصك الذي يجب أن يُوقع عليه كل طموح ، هو التزام بالصمود والشموخ أمام مشكلات الحياة ومصائبها ، والاستئساد أمام ما توجهه له من بلايا وعوائق”
“إنني انشد صديقاً يحرك حماستي و تفاؤلي تجاه الحياة , و يشجعني علي أن أصنع ما أستطيع صُنعه , و لست أريد صديقا يثبط عزيمتي بخمود روحه و يأسه من كل شيء فأنكص عن أداء ما أستطيع أداءه لو تحليت بصفة الحماس " إيمرسون”