“أجرني إذ أجيء إليك وحديوخلفي تركضُ الأيامُ ركضاأجرني إذ أصيح بمَلء روحيوباسمك أملأ الطرقات ومضاأجرني إذ غدا ذا العُمْرُ ناراًوضاقت بي الدنيا أفقاً وأرضاأجرني يا صفي الروح إنيبكل الكون دونك لست أرضى”
“أحدث عنك النفس إذ لست راجعاً إليكِ فَحُزْنِي في الفُؤَادِ دَخيلُ”
“وإنني لا أتعثرُ في الطريق إليك.. إنما يترسَّم المسارُ تحت خطواتي إذ آتيك على مَهَلي.”
“- لا تتركيني وحيدا، أحتاج إليك. لا أريد أن أكون وحيدا أكثر من ذلك، من دونك سوف يلقى بي في أقاصي الكون، أرجوك، أريني وجهك، اجعليني ألزم مكانا ما. شدي وثائقي إلى هذا العالم، لا أريد أن ألحق بالأشباح.. لست إلا شخصا طبيعيا بحاجة إليك.”
“قلت : ما الشعر ؟ .. ما الشعر فى آخر الأمر ؟قال : هو الحدث الغامض ، الشعر يا صاحبى هو ذاك الحنين الذى لا يفسر ، إذ يجعل الشئ طيفا ،و إذ يجعل الطيف شيئاً.و لكنه قد يفسر حاجتنا لاقتسام الجمال العمومى”
“إليك عظيم العفو أشكو مواجعي بدمع على مرأى الخلائق لايجريترحّل إخواني فأصبحت بعدهم غريبآ .. يتيم الروح..والقلبِ.. والفكرِلك الحمد ! والأحباب في كل سامرِلك الحمد ! والأحباب في وحشة القبروأشكر إذ تعطي بما أنت أهله وتأخذ ماتعطي .. فأرتاح للشكر!”