“يفاجئني الحبُّ مثلَ النبوءة حين أنامْ ويرسمُ فوق جبيني هلالاً مضيئاً ، وزوجَ حمامْيقولُ : تكلمْ !! فتجري دموعي ، ولا أستطيعُ الكلامْيقولُ : تألمْ !! أجيبُ : وهل ظلَّ في الصدر غير العظامْيقولُ : تعلمْ !! أجاوبُ : يا سيدي وشفيعي أنا منذ خمسينَ عاماً أحاولُ تصريفَ فعل الغرامْولكنني في دروسي جميعاً رسبتُ فلا في الحروب ربحتُ .. ولا في السلامْ ..”