“أنزف ظلماتك داخلي .. لأضيء!”
“أنا امرأة ألفت الغربة وحفظت أرصفة الوحشة والصقيع وأتقنت أبجدية العزلة والنسيان... وأعرف ألف وسيلة ووسيلة لأحتمل هجرك.”
“در خانهی زن شرقیالفبا میمیرددر قربانگاه روزمرگیهای حقیر...آیا ظرفهای نقرهای را برق انداختهایبه جای حروف الفبا؟آقا فرشها و پشتیها را گردگیری کردهایو گذاشتهای که مژگان سرمه کشیدهات راغبارآلود کنند؟مهمانها کی میآیند؟با عجله به مرغدانی برودرون بیهودگیآیا سیب زمینیها را سرخ کردهایروی اجاقو حروفات را خرد کردهای؟آیا آن پیراهن مخملات را میپوشیهمان لباس دیوانهها را؟آیا برای نقابهای کارناوالتملق میگویی؟آیا کفشهای مهمانان رابا مرکب قلماترنگین خواهی کردو خون استعدادت را بیرون کشیدهایدر شبی که آنها در آستانهی ترساندناتگربه را در حجله کشتند؟”
“وكيف كيف أغفر لك ، انك صدقتي حين قلت لك اني نسيت ؟...”
“نحن ذئبان وحيدان حزينان في أعماقهما جوع الأطفال إلى حكاية دافئة قبل النوم.. ولكن.. لا أحد”
“انفصام الشخصية بالذات، هو جنون هذا العصر، وكلنا مصاب به بدرجة أو أخرى.. ولكن العباقرة فقط، والمناضلين السياسيين، والمثاليين، والمؤمنين، والأذكياء والمرهفين هم الأكثر تعرضاً للصحو الكلي : الجنون.. أما الناس العاديون، فهم أقل تعرضاً لهذا الصحو لأنهم لا يرهقون أنفسهم بالتفكير، ويتبنون آلياً المواقف الاجتماعيةالسائدة، ويقصرون وجودهم على التكيف معها!..”