“قد لا يكون ذنبك أنك أخطأت ، قد يكون كل ذنبك أنك وُضعت في موقف تنافسي مع أحدهم - بدون علم لكَ - و هو تصرف بشكل مبهر .. فبذلك أنت في نظرهم أخطأت !”
“ذنبي إني وثقت في الدنيا مرة أخري ... و بمنطق لا يلدغ مؤمن جحر مرتين .. فإن ذنبك هو أنك دفعتني للكفر”
“في كل مرة ستصادف كلماتها ستعلم أنك أخطأت برهانك عليها فالنجمة بالسماء لا يمكنها أبدا أن تعانق الثرى !”
“سترين ضعفهما و سيؤلمك حبك لهما و رغبتك ألا تخذليهما.يكفيهما خذلان العالم و أخيك.لكنك أيضا لا تحبين الضعفاء.لا تكنين لهم أى احترام.وقد يكون هذا سببا لإنكارك أنك قد تشعرين أحيانا بالهشاشة.كل من حولك يراك قوية.و أنت تحبين تصديق تلك الفكرة.و لهذا لاتزالين تشعرين بالوحدة في كل الأوقات لأنك، مع أصحابك،تأبين البكاء.”
“نحترف الإختلاف حتى مع أنفسنا المهم أن نختلف وأن يكون لنا رأي مناقض لا لإثراء الساحة ولا بحثا عن الحقيقة ولكن لكي يشعر كل منه أنه ليس بـ "دلدول" لأحد في حين أنك "دلدول" أحدهم على كل حال أو أنك ستساهم في صنع "دلدول" آخر، لأنه يستحيل أن تأتي برأي منفرد لم تسبق إليه ولم يعرف بعدك ...”
“و إنه إن لم يكن حاضرك أفضل من ماضيك ومستقبلك أفضل من حاضرك .... فأعلم أنك أخطأت الطريق”