“اسمع ايها الرجل الذى أحب حقاالحب نغمة من نغمات حياتى كما هو بالنسبة اليكلكنى أعشق أشياء أخرى الى جانبكأعشق عملى ... حريتى ...صدقى ...مثلك تماماوأعشقكلكنك لن تحيلنى الى امرأه ضعيفهمتعطشة للثأر قد تسبب لى ألما عظيمالكنك لن تدمرنى ولن تدمر طاقتى فى الحب”
“اسمع أيها الرجل الذي أحب حقاً ...الحب نغمة من نغمات حياتي كما هو بالنسبة لك ..لكنني اعشق اشياء أخرى الى جانبك ! ..اعشق عملي .. حريتي .. صدقي .. مثلك تماما ..واعشقك ! أرفض ان تتملكني .. وان اتملكك...”
“الحب الذى يلقيه الله فى القلوب لا يحتاج الى مبررات ولا لأذن مرور هو فقط منحه من الله”
“إن حسن المعاملة لا يعني لي شيئاً ما دام الرجل الأبيض لن ينظر إليّ أبداً كما ينظر الى نفسه”
“لن تتحرك أمة الا اذا فتحت أمامها باب المستقبل , ولن تلتفت الى الماضى الا اذا كان فيه التقاء بالمستقبل , ولن تعيره الحياة الا هو وهو مبعوث من جديد فى صورة الخلق الجديد ليذكر هذا من يحاورن فى امر العالم اليوم وهو غارق فى دمائه , ضائق بحاضره , معرض عن ماضيه”
“تلك الشفافة الرقيقة التى تزاملك فى العمل فتحصل على نصيب الاسد من نظراتك طوال النهار حتى تصبح "عنوة" فتاة احلامك، ذلك الضغط الذى يحولها الى اجمل كائن على وجه الارض بعد ان يُخفى بـ"التشبُّع و التعوُّد" كل اختلاف بينكما، انت لن تقاوم جمالها المتنامى يوما بعد يوم، لن تقاوم اختلاسك النظرات لكل تفصيلة فيها خاصة ملمس يدها فى السلام الصباحى، كما لن تقاوم المثالية فى الارتباط بها، كل ذلك يبدو منطقيا حتى تبدأ الحياة الحقيقية …هنا تتسع حدقة عينيك بغتة !من هذه "السيدة" التى تجاورنى على الوسادة ؟انت لن تعرف كيف تزوجتها، كيف حملت فى طفلك، كما لن تعرف كيف تحوّلت تدريجيا الى جزء "متميز" من اثاث البيت !”