“ما أكرمك أيتها الأرض و ما أطول أناتك.ما أشد حنانك على أبنائك المنصرفين عن حقيقتهم إلى أوهامهم, الضائعين بين ما بلغوا إليه وماقصروا عنه.نحن نضج وأنت تضحكين !نحن نذنب وأنت تكفرين !نحن نجذف وأنت تباركين !نحن ننجس وأنت تقدسين !”
“أنا وأنت نقطة في أخر السطر،نقطتان ثلاثُ نقاط تقول كم نحن عاجزان عن إكمال القصةعلامتا تعجبمتشابهتان وغير متشابهتين أنا وأنت كل علامات الوقف.. وأكثر ، ومع ذلك نستمر!؟”
“يا رُبات الشعر , يا أيتها العبقريّة العُليا , الآن ساعديني...وأنت أيتها الذاكرة التي سجّلت ما رأيت , هنا سيظهرُ نُبلكـِ.”
“إن الله لا ينصر المفرطين! وإذا تكاسلت عن أداء ما عليك وأنت قادر فكيف ترجو من الله أن يساعدك وأنت لم تساعد نفسك؟”
“ما أصعب أن تقول لا , وأنت في شده أشد الحاجة لقول نعم .. تلك هي قوة الرفض”
“أيها البحر...وأنت تملأ ثلاثة أرباع الأرض بالعظمة والهول، ردّاً على عظمة الانسان وهوله في الربع الباقي، ما أعظم الإنسان وأصغره!”