“أغار عليك من المرآة التي ترسل لك تهديدا بجمالكأغار من حبك لي !من فنائي فيكمن العذاب الذي أعانيه فيكمن صوتكمن نومكمن لفظ اسمكأغار عليك من غيرتي عليك !!من تعلقي بكمن الأنغام والأزهار والأقمشةمن إنتظار النهار لك،ومن إنتظارك الليل !من الموت !!من ورق الخريف الذي قد يسقط عليك..من الماء الذي يتوقع أن تشربيه ..”
“لك الخيار يا مولاي السلطان.. لك أن تجعله للعمل، ولك أن تجعله للزينٍة.. إني معترف بما للسيف من قوة أكيدة، ومن فعل سريع وأثر حاسم، ولكن السيف يعطي الحق للأقوى، ومن يدري غداً من يكون الأقوى؟.. فقد يبرز من الأقوياء من ترجح كفته عليك!... أما القانون فهو يحمي حقوقك من كلّ عدوان، لأنه لا يعترف بالأقوى.. إنه يعترف بالأحق.. والآن فما عليك يا مولاي سوى الاختيار: بين السيف الذي يفرضك، ولكنه يعرضك وبين القانون الذي يتحداك ولكنه يحميك!”
“الخوف الذي يسيطر عليك من انتظار شيء يكون أقوى من خوفك إذا واجهت الشيء نفسه.”
“إجتنبابك للأمر .. هو إعتراف ضمني بقدرته ع التأثير عليك إلى الحد الذي يمكنه من السيطرة عليك”
“يا من عليك التُكال كلهدبّرلي أمري من كلهيا من عليك التُكال كلهيسّرلي سعيي ومسعايخليني أحسن ف اللي جاييا من عليك التُكال كله .”
“أكمل الحب حبك لله إذا كان من أثره فيك أن تحب من يحبهم الله وهم الناس جميعا،وليس لك أن تختار من الناس من هم جديرون بحبك،وليس لك أن تختص بهذا الحب من تعتقد أن الله يحبهم.فأمر ذلك إلى الله وحده،و عليك إذا أحببت الله حقا أن يقع حبك على الناس أجمعين.”