“ماذا جَنينا نحْنُ يَا أمّاهـُ ؟! حَتى نمُوتَ مَرتين !! فـَ مَرة نمُوتُ فِي الحَياةـ ،، وَمرّة نمُوتُ عِندَ المَوت !”
“يَا حيـاة سيرِي ببُطء لكي أراكِ بكامِل النُقصـانْ حولي”
“فِي كُلِّ حُبٍّ أرى الحُبَّ مَوتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ”
“فِي الَلاَمُبالاَةَ فَلسَفْة ، إِنَها صِفة مِن صِفَات الأَمْل !”
“سَأمْدَحُ هذَا الصَّباحَ الجَديد سَأَنْسَى اللَّيَالَي، كُلَّ اللِّيَاليوَأَمشِي إلَى وَرْدَةِ الجَار أَخْطفُ مِنْهَا طَريقَتَهَا فِي الفَرَحْ”
“وأنتم ماذا فعلتم بأرضكم؟ اسأل ماذا فعلت بنا الأرض؟ قتلت جدي من القهر والانتظار وشيبت أبي من الكدح والبؤس وأخذتني إلى الوعي المبكر بالظلم.”
“أين الرسامون؟قلت: أيّ رسامين يا فايز؟قال: رسّامو بيروتقلت: ماذا تريد منهمقال: أن يرسموا هذه الحرب على جدران المدينةقلت: ماذا دهاك يا فايز، ألا ترى سقوط الجدران؟”