“ايها البعيد كذكرى طفولةايها القريب كأنفاسي و افكارىاحبكو اصرخ بملء صمتى : احبك !”
“بحّت أحشائيو أنا أصرخ بك :أيها الناعم كملمس أفعىالحار كنسيم الجحيم…المثير كأعماق البحار…لا تخلعني, فأنا جلدك !!…“أيها البعيد كمنارة ..أيها القريب كوشم في صدري ..أيها البعيد كذكرى الطفولة ..أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..أحبك .. أ ح ب ك ..!”
“أيها البعيد كمنارة..أيها القريب كوشم فى صدرى..أيها البعيد كذكرى الطفولة..أبها القريب كأنفاسى وافكارى...أحبك أ ح ب ك”
“ما جدوى الشخوص بابصارنا نحو هذا الأفق القريب البعيد معاً؟”
“إياك ومصادقة الكذاب فإنه يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب.”
“يا أيها القريب ابتعد ..يا أيها البعيد اقتربلعل النوم أتعبه السفر ..بمنام فيه سنغترب”