“ايها البعيد كذكرى طفولةايها القريب كأنفاسي و افكارىاحبكو اصرخ بملء صمتى : احبك !”
“بحّت أحشائيو أنا أصرخ بك :أيها الناعم كملمس أفعىالحار كنسيم الجحيم…المثير كأعماق البحار…لا تخلعني, فأنا جلدك !!…“أيها البعيد كمنارة ..أيها القريب كوشم في صدري ..أيها البعيد كذكرى الطفولة ..أيها القريب كأنفاسي وأفكاري ..أحبك .. أ ح ب ك ..!”
“أيها البعيد كمنارة..أيها القريب كوشم فى صدرى..أيها البعيد كذكرى الطفولة..أبها القريب كأنفاسى وافكارى...أحبك أ ح ب ك”
“بملء صحوي ، بملء رعبي... جرحي... حقدي... عذوبتي... شللي.. عنفواني، صرختها في وجهك...!أحبك ، و لذلك أكرهك:”
“لو قلت أن مجرد وجودى قريبة يسعدك مجرد احساسك بأنى أهتف باسمك فى اعماق اعماق صمتى برضيك لو قلت لى بعينين هادئتينكبحيرة الاصيل " أحبك ياصغيرتى " لذاب صقيعى”
“انه العقاب...ان تكون لك ساقان مختلفتانو ليل اخر و فراش اخرو حلم اخر و قدر اخر و اصدقاء آخرونو درب اخرىو أن احبك!...***انه العقاب ان تمضي كائنا مستقلاان تفكر باشخاص باشخاص لا اعرفهمو تتذكر احداثا لم نعشها معاو تحاور اصواتا لم اسمعهاو تصافح أي لم المسهاو أن أحبك!...***انه العقابانهم قصوك من ضلعيو منحوك جدسا غير جسديو ذاكرة غير ذاكرتيو نزوات غير نزواتي و عمرا غير عمريو أن أحبك بعد هذا كله !”
“ذلك الرجلالذي استطاع اقتحام مملكتيعلى صهوة رسالة .. أحببته...***خارق العذوبة و الكبرياءنقاء صحاري طهرتها الشمسطوال عصور من اللهيب ..ايها القادم من مسقط رأس أجداديو مسقط قلبي ..أطلق سراحي من حريتي ..خذني اليكأجهز علي بحبك ..هل ترضى بأن تموت امرأة مثليبغير خنجر العشق المستحيل ..”