“ما بالنا اخذنا مقعد الإله في الدنيا ؟ يا اخوان دعو الخلق للخالق فما علينا الا البلاغ ! البلاغ فقط ولا ندري في نهاية المطاف من مصيره الى الجنة ومن مصيره الى الله فهذه من اختصاصات الله سبحانه و تعالى”

أحمد الشقيري

Explore This Quote Further

Quote by أحمد الشقيري: “ما بالنا اخذنا مقعد الإله في الدنيا ؟ يا اخوان د… - Image 1

Similar quotes

“نحن لا نعلم من المرضي عند الله ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهر، فقد يكون للمتدين ذنب خفي أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله”


“أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”


“مرة كانت أمامي سيارة فيها شباب يستمعونالأغاني بصوت عالي فحكمت عليهم فيعقلي وقلت ( شباب ضايعين )لم تمر ثواني حتى نادى أحد الشبابعامل النظافة وأعطاه صدقة !!فتعجبت وقلت في نفسي حكمت عليهممن دون أن أعلم شيئاً !!الخلاصة : نحن لا نعلم من المُرضيّعند الله ومن المغضوب عليه من مجردالظاهر ، فقد يكون للمتديّن ذنب خفيأغضب الله وقد يكون للعاصيحسنة خفية ترضي الله”


“أقول: يعني باختصار، دعوا الناس في حالهم ولا تحكموا عليهم ودعوا الخلق للخالق !! فالشخص الذي أمامك توجد ملايين العوامل التي لا تعلمها أدت به إلى ما هو عليه، فعلى أي أساس تحكم عليه؟؟ هنا نفرّق بين الحكم على الشخص والحكم على العمل نفسه!”


“من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”


“اشعر براحة عجيبة عندما استشعر ان الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر.وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم”