“عندما نشعر بالسعادة, نجد صعوبة في إدراكها. فما أن تنقضي السعادة وننظر إليها إلى الوراء,حتى ندرك فجأة -أحيانا بدهشة- كم كنا سعيدين”
In this quote from "Zorba the Greek," the author highlights the fleeting nature of happiness and how it is often only fully appreciated in retrospect. The idea that happiness is often only truly understood once it has passed is a common theme in literature and philosophy. This quote serves as a reminder to cherish the moments of joy and happiness while they last, as they may only be fully recognized and appreciated in hindsight.
In the quote "عندما نشعر بالسعادة, نجد صعوبة في إدراكها. فما أن تنقضي السعادة وننظر إليها إلى الوراء,حتى ندرك فجأة -أحيانا بدهشة- كم كنا سعيدين” by author Zorba, the concept of appreciating happiness in retrospect is highlighted. This idea is still relevant in modern times as it emphasizes the importance of cherishing and being aware of moments of joy in our lives.
The quote by Zorba highlights the fleeting nature of happiness and how we often struggle to fully appreciate it in the moment. It is only in hindsight that we realize the true extent of our happiness.
The quote by Zorba highlights the idea that we often struggle to recognize our happiness in the moment, only realizing its full extent once it has passed. Reflecting on this concept can help us appreciate the joy in our lives more fully and be more present in moments of happiness. Here are some questions to consider:
“لكي نخطط للمستقبل علينا أولاً أن ننظر إلى الماضي كي نعرف من أين جئنا، وإذا لم نفعل ذلك فإننا قد نتراجع إلى الوراء، حتى وإن كنا نشعر أننا ماضون إلى الأمام.”
“إن الانسان قلما يحس بالسعادة وهو يمارسها، فاذا ما انتهت سعادته ورجع ببصره إليها، أحس فجأة وبشيء من الدهشة في بعض الاحيان، بروعة السعادة التي كان ينعم بها”
“لماذا تتخلى عنا الآلهة فجأة عندما نكون في أمس الحاجة إليها.”
“لا بد أننا جميعا عشنا في أوقات اكتشفنا فيها أنه من الممتع، بل من المريح أن نحط من أنفسنا. حتى ونحن نقول لأنفسنا إننا لا قيمة لنا مرات ومرات، وكأن التكرار سوف يجعل ذلك حقيقة. فجأة نجد أننا تحررنا من كل تلك القيود الأخلاقية التي تدعونا للاذعان، ومن القلق الخانق لضرورة أن نطيع القواعد والقوانين، ومن الاضطرار إلى أن نكز على أسناننا ونحن نتشوف لأن نكون مثل الآخرين. وعندما يحط الآخرون من شأننا، نصل إلى نفس النتيجة التي نصل إليها عندما نبادر نحن إلى إذلال أنفسنا. ثم نجد أنفسنا في مكان حيث يمكن أن ننغمس بمنتهى الأريحية في وجودنا ورائحتنا وقذارتنا وعاداتنا، المكان الذي يمكن أن نتخلى فيه عن كل أمل في تحسين الذات والتوقف عن محاولة تغذية الأفكار المتفائلة حول البشر الآخرين. هذا المكان شديد الراحة لدرجة أننا لا نستطيع إلا أن نشعر بالامتنان للغضب والأنانية التي أوصلتنا إلى تلك اللحظة من الحرية والعزلة.”
“نحن نختار الحقيقة عندما نشعر بالحاجة إليها فقط”
“أسرف في إلقاء المواعظ حتى لم يعد يعتقد بشيء. إلى أي حد يمكننا أن ندعو إلى ديننا دون أن نعرضه للخطر؟ أن نجد القياس المناسب.”