“كم أنا مدين لأقلام طريرة كحد السيف؛ علمتني كيف أمضي في طريقي مبتسمًا هادئًا.”
“ألم تدرك بعد كم أن العالم مدين للجنون”
“كانت أم سعد علمتني طويلا كيف يجترح المنفي مفرداته وكيف ينزلها في حياته كما تنزل شفرة المحراث في الأرض”
“كم صغـيرٌ أنا في حبـك يا الله...”
“يا سيدي فراقنا كان حادا كحد السيف ، قطع أوصال كل ذكرى جميلة جمعت قلوبنا ، فلا تعد لأبواب قلبي ولا تهمس باسم الحب فلا شيء اليوم يجمعنا ..!”
“و أعجبُ كيف يُغريني طريقي، وموتِي فيهِ أقربُ من نجاحي.”